في ذكرى استشهاد شيخ المجاهدين
31آذار2012
فراس حج محمد
ألله أكبر
في ذكرى استشهاد شيخ المجاهدين
العالم الجليل الشيخ أحمد ياسين رحمه الله
الشهيد أحمد ياسين |
فراس حج محمد /فلسطين |
الله أكبر يا شبابْ الله أكبر ما لنا والليل عاث بفجرنا والسعد مات و ما به والشعر أضحى عابثا والفكر هُجِّن وارتمى والجن جند ضدنا و الحب ضلَّ طريقه هذي الحياة سقيمة و الموت أغلى غاية روحي إليك رخيصة إني أجود بها وما خذها وأبدلني بها سهما يصيب فريسة أو عبوة أرمي بها أو بندقية ماهر علي أكون حزامهم ثأرا لشيخ باسل قد شيعوه إلى العلا قد ألبسوها حُلْيه قد أنزلوه بمقعد والعيد فجرا قد أتى وتبلّجت كل الرؤى و يرتل الحيُّ الشهي يرقى إلى العليا يعي أما أنا والآخري إلا بجد خالص لنلقن الأعداء در يستظهرون عذابه يتصورون قتيلهم حتى ينسَّوْا ما بهم عهدا و وعدا صادقا تروي ترابا ضمه | كل المصائب في نهوى التشظي والخراب والبوم ينعب والغراب إلا التردي والعذاب والنفس دوما في احتراب و العقل أضحى في استلاب والإنس دوما في ارتكاب و الروح أوهنها العصاب إن كان للدنيا انتساب يا موت أقدمْ لا تهاب لا لن أعلق بانتحاب أدري أتقبل أم تعاب حجرا تصاد به الكلاب مزقا تعفر بالترابْ رتلا من الجند السراب فيها استداد وانتصاب بالنار يرشح بالعذاب جلت به البلوى المصاب للجنة العليا يجاب و تمنت الحور الرضاب طارت به الدنيا وطاب يروي تفاصيل الركاب من وحي آيات الكتاب دُ فكن أنغاما عِذاب شُ ليهنأ الشيخ المهاب ن فلن يكون لنا مآب من دربه سقيا الحساب سا قاسيا مر الشراب ليلا وفجرا باكتئاب موتا وآلاما صعاب من زيف عز واعتجاب كل الدماء من الشباب ليكون نصرا و اكتساب | اضطرابْ