ولها كان هيامي
14أيار2011
محمد فريد الرياحي
ولها كان هيامي
محمد فريد الرياحي
مـا لهذا الطيف إن أيـهـا الـشاعر فارحل مـا أنـا أنـت ولا أنـ ذهـب الـلـحن فما قو مـا وقـوف الشعربالأط ذاهـب فـي رحلة البر أنـت إنس وأنا في الـ قـلـت يـا طيف تمهل كـيـف تسلو طللا منـ قـال يـا شـاعـر ماذا رحـلت فارحل فما تنـ قلت لا أقوى على الصبـ ولـهـا كـان هـيـامي قـال يـا شاعر هذا الـ إن تـشـأ أوتـك مـنه قـلـت ما في الحسن إلا وأضـلـتني على الوهـ قـال فـانـعـم بـفراق قـلت فارحل أيها الجنـ إن تـعـد يوما إلى ربـ رحـل الـعمر وما فيـ وبـقـايـا مـن رمـاد | قلـت تـمـهل قال فـي خـيـالاتـك عني ت عـلـى الإلـهام مني لـك لـي يـا طيف غن لال يـا شـاعـر إنـي ق إلـى أهـلـي وكني؟ جـن إبـداعـي وفـني راشـدا فـيـم التجني؟ ه سـؤالـي والـتمني؟ مـن غـوايـاتك تجني؟ فـعـك الـيـوم لوَنـّي ر ومـنـهـا كان لحني وبـهـا كـان الـتغني حـسـن من إنس وجن قـبـل أن يـرتد جفني مـن أظـلـتـني بحسن م بــإرهـاق وبـيـن بـيـنـك الآن وبـيني ي فـي سـلـم وأمـن عـي من الوادي تجدني ه سـوى أشـلاء وهـن كـن جـمـرا يا لحزني | دعني؟