طيّار أمْ تيسٌ مستعار!؟
06كانون12014
يحيى بشير حاج يحيى
يحيى بشير حاج يحيى
(قصف الأ برياء في الرقة ، وهو يعلم أنهم مدنيون عزل !؟ فأضاف إلى جرائمه صفحة جديدة !؟)
لا لست سوريّاً ولا شلّتْ يمينُك يا جبانُ، أما ترى أصليتهم نيران حقدك عامداً هذا السلاح ُ أعدّه آباؤهم وغدٌ يخالُ الأرض مُلك يمينه يهوي ببرميلٍ على حيٍّ غفا يستلهمُ الإجرام مِن ( صفوِيّةٍ ) يابن اللئيمة واللئيم ! أما كفى إنْ كان بشّارُ الخيانة نعجةً ياربّ مكّنْ مِن رقاب من ِاعتدى واحمِ الشآم وأهله مِن عصبةٍ | مِغوارابل كنت حين ذبحتهم غدّارا ركْب الصغار الخائفين توارى ؟ مُتعمّداً ، فتناثرت أمطارا ؟! للغاصبين يُهددون دِيارا!؟ فيُدمّرُ البلدان والأشجارا !؟ فيُحيلُه إبنُ الخنا أحجارا ؟! نهبوا الشآم وأورثوه العارا ؟! فدماءُ شعبي فُجّرتَ أنهارا !؟ فالتّيْسُ أنت مُهجّناً ومُعارا !؟ لا تُبق ِمنهم في الحِمى ديّارا ! جعلتْ ديار المسلمين بوارا !؟ | ؟!