لبَّيك كِيري
20أيلول2014
أشرف محمد
أشرف محمد
التقى كيري وزير الخارجية الأمريكية ممثلي عشر دول عربية في مدينة جدة بالسعودية ، لبحث إنشاء تحالف بين مصر والعراق والأردن ولبنان ودول مجلس التعاون الخليجي لمواجهة ذلك الإرهاب المحتمل المصنوع أو المدفوع المسمى داعش
أَشارَ كيري إلى الرؤساءِ مِنْ غير كيري و أوباما فكيف لنا لبّيك كيري بوقت الحج جائزةٌ لنا الفتاوَى إذا لزِمَت لأصدرها بها الشعوب إذا ثارت نسكنها إذ للتحالف في الإسلام سابقةٌ كيري أعِدُّوا له حفلاً و مؤتمرا صِلُوا الحبالَ بمن يرجو الوصالَ به كيري .. أوباما .. نتنياهو .. لنا سندٌ كيري يُوجِّهُ للزعماء خطَّته الشرُّ فيكم هنا الإرهاب ينتشر و الأصدقاء لكم سيسي .. نتنياهو * * * نقاتل اليوم في جنبٍ إلى جنبٍ هم بالأوامر إن تَصدُرْ ننفذْها نُضحّي بالمال و الأرواح ندفعها لن يضربوا معكم إلا بصاروخٍ لن يُرسلوا معكم جنداً فإنّ لهم سيضربون بكم في المسلمين هنا مِن جيش مصرَ اجعلوا رأساً لحربتكم مِن قسمةٍ ضِيزَى حاكُوا تحالُفَهم * * * هذا التحالفُ بين الذّئب و الغنم ظنّ الخبيثُ بأنّ شعوبَنا ترضى لا يا خبيثُ فإن شعوبنا علِمَت إن شئتَ إرهاباً فزُرْ صهاينةً قد جئتَ ترجوا هلاكَ العُرْبِ بالعُرْبِ و أنت تقذف بالصاروخ مِن بُعدٍ تنظيم داعش مصنوعٌ و مدفوعٌ حتي يكون لكم في أرضنا حُجَجٌ لن يحرس الذئبُ أرضا جاءَها طمعاً هم يمكرون و مكر الله يغلبُهم * * * في حرب غزةَ يا زعماءُ لم نَرَكُم في حرب غزةَ لم نشهد تحالفَكم في حرب غزةَ لم نسمع تشاورَكم في حرب غزةَ لم نشهد بطولتَكم في حرب غزةَ لم نشهد تعاطفَكم * * * يا أيها الرؤساء اليوم فرصتُكم شعوبنا اليوم هبّت بعد غفلتها الحرب فينا على الإسلام واضحةٌ قالوا سنرسمُ إسلاماً يناسبهم فقوْلةُ الحقّ للفرعون ننكرها تلبيسُ حقٍّ لهم عمداً بباطلنا المكرُ و الزَّيْفُ و التلبيسُ سلعتُنا * * * يا أيها الزعما شعوبُنا انتبهت أتى بمصرَ انقلابُ البغي عرَّفها بانت عمالتُهم عند الصهاينةِ يُرضون سادتَهم في الغرب دون رضا لا شيء من غضبةٍ للشعب تحرسكم عودوا إلى الشعب فاسترضُوا إرادتَهم عودوا إلى الله ربِّ العرش ليس لكم عودوا إلى الله فالأعمار ذاهبةٌ هل كان في أولياء الغرب من نَصَرُوا | فاجتمعوالبّيك كيري إذا ناديتَ على العروش بالاطمئنان نضطجع فالدين يسرٌ و بابُ الشرع متّسع لنا شيوخُ بلاطِ الملكِ و ابتدعوا إن يسمعوا الفتوي يرضوْا و ينخدعوا حلف الفضول زِنوا به الأمور و عُوا فيه الكبارُ مع الوزراء قد هرعوا بل و اقطعوا حبلَ مَن أحبابُنا قَطَعُوا هم يرسمون لنا خَطّاً فنندفع هبّوا جميعا و هذا الشرَّ فاقتلعوا في داعشٍ في بلاد العُرْب إذ تقع تأتي أوامرنا لهما فتُتَّبَع * * * مع اليهود إذا ما داعشٌ طمِعوا و نحن بالجيش في النيران تندلع أما اليهود ففي التخطيط قد برعوا من طائراتٍ عن الأخطار ترتفع درساً أليماً و منه جنودُهم فزِعوا أرضاً و شعباً و أعراضاً و لن يدَعُوا فالانقلاب لنا الدِّرعُ و الطَّوْعُ يا خُبثَ ما خطَّطوا يا خيْبَ من سمعوا * * * كي يفتكَ الذئب بالأغنام إن رتَعُوا بالمكر إن رضِيَ الحكّام أو قَنَعُوا ماذا يرادُ و بالأوهام ما انخدعوا فأيُّ إرهابٍ من بعدُ مصطَنَع فَرِّقْ تَسُدْ بينهم و الكلُّ مُصطَرِع ضَنَّاً بجندك في الأوحال أن يقعوا و أنتم الغربُ مَن صنعوا و من دفعوا عند التدخل إذ يحدوكم الطمع مهما ادَّعى عفةً و رداؤه الورَع مهما أُثيرَ هنا مِن زَيْفِهم نقْع * * * و الشعب قد مسَّه الضرُّ و الوَجَع أم غاب كيري عن الزعماء فامتنعوا مِن غير كيري تري الزعماءَ ما اجتمعوا حتي بشجْبٍ لِما الفُجّار قد صنعوا مع المُصاب و قلبُ الحرِّ ينصدع * * * عودوا إلى الشعب فالأخيار قد رجعوا تدري حقيقةَ ما يجري و يُبتَدع مهما ادّعى الغرب تغميةً أو اخترعوا لا ضيْرَ من بعد إن صاموا و إن رَكَعُوا و وقفة الأُسْد للمحتل تُنتزع هو الأساسُ لفهم الدين إذ نَضَع إذ ليس في دينِهم من مثلها سِلَع * * * ما عاد يُرهبها التزويرُ و القمع حجم التآمرِ في الحكام ما شبعوا بعض الشعوب هنا في حكامهم فُجِعُوا من الشعوب فبالتبرير ما اقتنعوا طوبى لمن ساءَلوا التاريخَ و ارتدعوا فغضبةُ الشعب للفرعون تقتلع من دونه ضرٌّ في الغرب أو نفع أهل العروش مَضَوْا من قبلُ ما رجعوا أو كان في أولياء الشرق من شفَعوا | نستمع