وكي نحيا كراماً في الحياةِ
20أيلول2014
رأفت عبيد أبو سلمى
رأفت عبيد أبو سلمى
ضعي عني همومي العاتياتِ وليلُ الحُزْن يرحلُ عن سمانا مرامي أن أعيش بغير خوفٍ وبالحبِّ الصفيِّ المُرُّ يحلو وقد ولـَّي الصبا عنى وأمسى ومِن بَوْح ِالعلا كم صاح قلبي حياة ُالمَرْءِ في الدنيا اصطبارٌ من النفس العليلة عُدْتُ أرجو صلاحا ً خِلتـُه صعبا و سهلاً | وقـولي أنَّ نورَ الفجْــر ِ بعيدا ً ذاك أسمى أمنيــــــاتي على نهج الليــــــالي الخالياتِ ويبقى الـــــــودُّ بين الكائنـاتِ هشيما ً مِثـْلَ أعوادِ النبـــــاتِ يُرَددُّ بالإشــــــــارةِ واللغــاتِ ويأنسُ في الشدائدِ بالصَّلاةِ صـــــلاحا ً فيه إدراكُ النجاةِ وكي نحيا كِراما ً في الحياةِ | آتِ