بين مؤتة والعصف المأكول
30آب2014
محمد الخليلي
محمد الخليلي
إهداء لأرواح القادة الشهداء الثلاث
بمؤتةَ كان الحِمام فأولهم كان زيداً بسبقٍ ولابن رواحة للنفس حفزٌ وحاشا لجيشهمُ أن بفرَّ تدور الليالي وتجري السنون فتعصف في غـــزة غزوةٌ فينعم قادتنا بالحِمام | يـدورْلقادتها والدماء...... ومن بعده جعفرٌ إذ يطيرْ لتلقى شهادة ربٍ غفورْ فقال الرسول :تكرُّ الأمورْ وتاريخنا للورا يستدير لتأكل كل أثيم كفــــــورْ ليلقوا جناب الحليم الصبورْ | تفورْ