كيف أنساكِ أيا محبوبتي ؟!

زوجك الدّامي قلبُه

أبو محمّد صالح محمّد جرّار

الدّاعي لك بالرّحمة والمغفرة وجنّات النّعيم ولموتانا وللمسلمين جميعا !! 

وسوم: العدد 664