لماذا؟

إلى كل من يتحرك في قلبه ووجدانه هذا النداء الإلهي الخالد (تعالوا إلى كلمة سواء) أهدي هذه القصيدة عسى أن نلتقي عليه فنكون من الناجين.

تُعطِّلُ كلَّ جارحةٍ همومي

وسوم: العدد 667