إلى ثوار العشائر
07حزيران2014
أبو احمد البغدادي
أبو احمد البغدادي
أزيز رصاص أم رعود قصف المدافع غضبة عصبية حقد يدمدمم في النفوس كأنه سم زعاف من لهاث مهاجم شتم بأعراض، بذاء فائر هذي طبائع حقد كل مقاتل حقد على دين بكفر لغوه من كل لون في السباب تلونت حتى بأسماء الصحابة أولغوا شرف القتال مدنس من لهوهم الحرب ليست بالكلام شجاعة الحرب شرع للدفاع خلاقه الحرب ليس بقتل أطفال ولا الحرب شرع الله عند شهادة ها أنتم جئتم الينا غزوة الدين دين الله دين محمد يا أيها الباغون في ستر الى يا أيها المتضاغطون جماعة إن تستغيثوا بالاعاجم ويلكم جئتم بتخطيط الاجانب عنوة جئتم بترتيب هدية خائن جئتم إذن ذوقوا مرارة حقدكم جئتم إذن موتوا بغيظكم فدى جئتم إذن خوضوا معارك موتكم إرهابكم للشعب جاء بموتكم أنتم أتيتم أرضنا بعساكر ما كان في الأنبار غير مقاتل بعشائر عرفت بصدق لقائها ها انتم بسلاحكم في ورطة جيشتم ايران ،أمريكا ، لكم النصر من رب العباد وليس من النصر صبرا في النفوس جلادة صلى الاله على النبي وآله | سحاب؟أم هذا عزرائيل عند الباب بل زمجرات أسود وسط الغاب بركان نار في لظى لهاب بجنون ألفاظ على الأصحاب لغة بسب عشيرة الانساب قد جاء يغزونا بلا أسباب لبس السياسة صبغة الكذاب ألفاظه عيبا بكل معاب في جرمهم قتلا بغير حساب صبغوه عارا جيفة لكلاب فاهت به الأفواه في إغضاب صدق على زند شريف رابي برميل نار ثائر جواب لدفاع كفر او لدرء خراب ذوقوا اذن دفعا بكل جواب أرضا وعرضا عن حياض الباب قصف المآذن دون أي ضراب في نهب بيت الله دون حساب يوما يبيعوكم ولات عتاب كي تمسحوا دين الهدى بتراب حكم البلاد بغيرة الكذاب هذي زنود الدين بالإعراب لسياسة وضعت من الأغراب في نار صدق من أسود الغاب جمعا وما فينا صدى الارهاب من خطة الكفار مثل ذئاب بالصدق والإيمان والأحساب عند النزال وعند كل ضراب فالحرب قبل القتل في الألباب بسلاح موت قد غدا كسراب تعداد جيش في سلاح رابي عند اللقاء ودعوة المحراب في حرف كل كتابة بكتاب | ؟