واللهُ حسيبُكَ يا " أحمد"
24أيار2014
رأفت عبيد أبو سلمى
واللهُ حسيبُكَ يا " أحمد"
( مهداة إلى البطل / أحمد صقر )
رأفت عبيد أبو سلمى
اصبرْ وتصبَّرْ مِن خلفِكَ جيلٌ ثورتهُ هو جيلُ النصر بعزمتِهِ هو جيلٌ سُرَّ به قدَرٌ بالدمِّ يخلدُ سِيرتهُ للمجد الغابر يرشدُنا أو ليسَ يعانقُ عِزَّتهُ فإذا بالحقِّ له شمَمٌ ما هزَّ فؤاداً مؤتلقاً أبداً ما دَبَّ به وَهَنٌ أتراهُ يُضَرُّ إذا حَكمَتْ | وتجلدْواللهُ حسيبُكَ يا " أحمدْ لن تهدأ أبدا ً أوْ تخمَدْ آمالُ الحقِّ المتوقدْ وقضاءُ الله به أسْعَدْ وبلحن ِ كفاح ٍ يتردَّدْ تاللهِ اليومَ لقد أرشدْ ودماءُ العزَّةِ تتجدَّدْ بالله وثقة ٌ وتجَرُّدْ للحق يعيشُ و يُسْتشهدْ إنْ أرغى الباطل أوْ أزبدْ محكمَة ُ الظالمِ بمؤبَّدْ ! | "