حَسِّنْ أَداءك

حيدر الغدير

في سِنَةٍ هانئة جاءني الميمون البارّ (محمد الغدير) ابني وأخي وصديقي، يحمل لفافةً فيها مخلوقٌ جديد، لم أدرِ أهو صبيٌّ أم صبيّة، وكله بِشرٌ وسعادة، وكأنه يقول: إليك ما طلبتَ مني فاسعد كما تشاء، فشعرت أني ظفرت بالحفيد الخامس عشر.

وسوم: العدد 728