حُبَّكْ.. زَرْعِي الْأَخْضَرْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

حُبَّكْ.. زَرْعِي الْأَخْضَرْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

[email protected]

{مُهْدَاةٌ إِلَى الْأُسْتَاذِ الْفَاضِلْ / رَامِي عِلْوَةْ..مُدَرِّسْ أَوَّلِ اللُّغَةِ الْإِنْجِلِيزِيَّةِ بِالْمَمْلَكَةِ الْعَرَبِيَّةِ السُّعُودِيَّةْ وَابْنِهِ الْأَصْغَرْ أَحْمَدْ وَجَمِيعِ أَفْرَادِ أُسْرَتِهْ..تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى}.

أَحْمَدْ رَامِي عِلْوَة

يَا أَغْلَى الْأَحْبَابْ

إِنْتَا أَجْمَلْ غِنْوَة

لِيَّ وْلِلْأَصْحَابْ

 إِنْتَا أَجْمَلْ قَلْبْ

إِنْتَ رَفِيقِ الدَّرْبْ                             

        ***

إِنْتَ الْحِلْمِ الْغَالِي

يَا أَحْلَى آمَالِي

حُبَّكْ ..زَرْعِي الْأَخْضَرْ

فِي حَيَاتِي بِيْنَوَّرْ

نِفْسِي أَشُوفُه بْيِكْبَرْ

صُورْتُه فْي كُلِّ كْتَابْ

                ***

أَحْمَدْ رَامِي عِلْوَة

يَا أَغْلَى الْأَحْبَابْ

إِنْتَا أَجْمَلْ غِنْوَة

لِيَّ وْلِلْأَصْحَابْ