الأميرة المدمنة
الأميرة المدمنة
محمد مسعد ياقوت- باحث تربوي
بلطيم كفر الشيخ
اعتادت الأميرة " ستفاني " أن تتمرد على كل شيء ..حتى التقاليد الملكية العتيقة ..
واعتادت كذلك أن تدمن كل لذة ؛ كإدمانها المعروف للرجال ..
فعندما تأوي إلى مخدعها وتترك أعضائها الساخنة تتبعثر فوق مضجعها ، و تكتشف من أول وهلة أن المضجع خالٍ من رجل في هذه الليلة .. على الفور تصرخ أو تنادي حارسها الشخصي الوسيم " دانيال" ؛ ليقوم بالمهمة ..
وهكذا يكون الحارس المخلص في خدمة سيدته ليل نهار ..
لا يهمها في الليلة القادمة أن تمارس فجرها مع الحارس الآخر صاحب العضلات المفتولة ، فقد تعب الأول ؛ إذ قام بمهام ورديتين على التوالي ...
ولكن الأميرة تخشى الملل بشدة ، وتكره الروتين كرهاً عميقاً ؛ ولذلك فهي تمارس فحشها في بعض الأحيان مع كبير خدم القصر ؛ الرجل الذي نبت لحمه على جميع أنواع اللحوم و الأكلات الملكية الشهية و المغذية أيضاً ..
كما أن الأميرة " ستفاني " تحب التنوع ؛ فهي لم تتردد لحظة في أن تمارس الجنس مع سائق فورمولا فرنسي ..
و منه إلى ممثل عالمي مشهور ..!
و لا تنسى أبداً أن تمارس عشقها مع شباب السيرك ؛ ذوو الرشاقة و الخفة و القوام الممشوق ..
مثل ذلك اللاعب الذي يصغرها بنحو عشر سنوات ..!
إلى الدرجة التي تركت فيها الأميرة حياة البذخ و الجاه ؛ لتنام في أحضان اللاعبين في خيام السيرك العالية ..
أدمنتهم !!
نعم.. أدمنتهم كما أدمنت غيرهم !!
وفي لحظة تجلي بعدما تناولت وجبة دسمة من أحد أبطال السيرك المخضرمين ؛ تذكرت حارسها الشخصي " دانيال " ـ الذي أنجبت منه طفلاً و طفلة ـ
تذكرت أسلوبه الخاص في ممارسة الحب معها ..
تذكرت ألعابه النارية التي يُتقنها ببراعة في جسدها ...
فحنت إليه ..
فكررت العودة إليه ..
إذ تكتشف أنه الأقوى جنسياً ..
ومن ثم طارت إلى" دانيال " ..
إلى أن يجد جديد ! ! !