فرجٌ قريـب يعتلـيـك ومـا تـرى
24كانون22019
أدباء الشام
فرجٌ قريـب يعتلـيـك ومـا تـرى
فارفــع أكفّـك بالدعـاء لتبـصـرا
وعزاءُ نَفسِك -إن أردتَ عزاءها-:
ما ثَمّ عبدٌ سـالــمٌ فــوقَ الثـرى
هـذا يكـتّــم حُـزنَــه وهـمومــه
والآخر اصطحب البكاء تحسُّرا
والله أغنى عـن عـذاب عبـاده
لكـن ليـبـلـوا صَبرنـاَ وليغـفــرا
وسوم: العدد 808