أوكي وأخواتها
27حزيران2009
أدباء الشام
أوكـي تـرددهـا وقـلبك فـتـقـول : يَـسْ مترنمًا بجوابها وتـعـدّ وَنْ مـسـتغنيًا عن واحدٍ تـصـف الجديد نيو و أُولْدَ قديمَه وإذا تـودعـنـا ف بـايُ وداعُنا مـهـلا بُـنيّّ .. فمستعارُ حديثِكم تـدعـو أخـاك الـيعربيّ كأعجمٍ تـسـتـبـدل الأدنى بخير كلامِنا أنـعـدّ ذاك هـزيـمـةً نـفسيةً مهلا أخي في الضّاد يا ابن عروبتي حـسْـبُ العروبةِ أن تخاذلَ قومُها | يطربُوتـلـوكُ مـن أخـواتها ما وبـ نُـو تـرد القولَ إذ لا ترغبُ وبـ تُـو تـثنّي العدّ حين تُحسِّبُ وبْـلـيـزَ تستجدي بها من تطلبُ وتـصيح ولكمْ -هايَ حين ترحبُ عـبـثٌ ..وعُجْمَةُ لفظِه لا تُعرَبُ مـسـتـعـرضًا برطانةٍ تتقلبُ !! وكـأنّ زامـرَ حـيِّنا لا يُطرِبُ !! أم أنّـه شـغبٌ .. فلا نستغربُ ؟ إن الـفـصـاحةَ واجبٌ بك يُندَبُ فـلـنـحـتـفظْ منها بلفظٍ يَعْذُبُ | يُجلَبُ