جَوَاهِرُ مِن أَقْوَالِ الرَّسُول 4
جَوَاهِرُ مِن أَقْوَالِ الرَّسُول [4]
فَضْلُ الدُّعَاء
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَسْتَجِيبَ اللهُ لَهُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَالكَرْب ؛
فَلْيُكْثِرِ الدُّعَاءَ في الرَّخَاء )) 0
[حَسَّنَهُ
الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ : ( 6290 ،
593 ) ، وَفي سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم : 3382]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( أَعْجَزُ النَّاسِ مَن عَجَزَ في الدُّعَاء ، وَأَبْخَلُ النَّاسِ مَنْ بَخِلَ
بِالسَّلاَم )) 0
[صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ :
( 1044 ، 601 ) ، رَوَاهُ الإِمَامُ الطَّبرَانيُّ في الكَبِيرِ الأَوْسَط]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( مَنْ لَمْ يَسْأَلِ اللهَ يَغْضَبْ عَلَيْه ))
[حَسَّنَهُ
الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في (( سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ )) بِرَقْم : (
3373 ) ، وَفي الأَدَبِ المُفْرَدِ بِرَقْم : 658]
عَن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ كُلَّهَا ، حَتىَّ يَسْأَلَ شِسْعَ
نَعْلِهِ إِذَا انْقَطَع ))
[صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِم ، حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في
مِشْكَاةِ المَصَابِيحِ بِرَقْم : 2251 ، رَوَاهُ الإِمَامَان / أَبُو يَعْلَى
وَابْنُ حِبَّان]
عَنْ فَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ
عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ سَمِعَ رَجُلاً يَدْعُو في
صَلاَتِهِ ، فَلَمْ يُصَلِّ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ؛
فَقَالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : (( عَجِلَ هَذَا )) 00 أَيْ
تَعَجَّل
ثُمَّ دَعَاهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ وَلِغَيْرِه : ((
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ ـ أَيْ إِذَا دَعَا ـ فَلْيَبْدَأْ بِتَحْمِيدِ اللهِ
وَالثَّنَاءِ عَلَيْه ، ثُمَّ لْيُصَلِّ عَلَى النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّم ، ثُمَّ لْيَدْعُ بَعْدُ بِمَا شَاء )) 0
[قَالَ الذَّهَبيُّ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَين ، وَصَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ
في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ وَفي سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم :
3477]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ
النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( في يَوْمِ الجُمُعَةِ سَاعَةٌ : لاَ يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ وَهُوَ قَائِمٌ
يُصَلِّي ؛ يَسْأَلُ اللهَ خَيْرَاً : إِلاَّ أَعْطَاه )) 0 [رَوَاهُ الإِمَامُ
البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : ( 6400 / فَتْح ) ، وَالإِمَامُ مُسْلِمٌ في
صَحِيحِهِ بِرَقْم : 852 / عَبْد البَاقِي]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( إِنَّ في الجُمُعَةِ سَاعَةً لاَ يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ
عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا خَيْرَاً إِلاَّ أَعْطَاهُ إِيَّاه : وَهِيَ بَعْدَ العَصْر
)) 0 [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَة أَحْمَد شَاكِر في المُسْنَدِ بِرَقْم : 7674 ،
رَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ في مُسْنَدِه]
عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( يَوْمُ الجُمُعَةِ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَاعَة ، مِنهَا سَاعَة : لاَ يُوجَدُ فِيهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا : إِلاَّ آتَاهُ إِيَّاه ؛ فَالْتَمِسُوهَا آخِرَ سَاعَةٍ بَعْدَ العَصْر )) 0 [صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنيِ الإِمَامَينِ النَّسَائِيِّ وَأَبي دَاوُدَ بِرَقْمَيْ : 1389 ، 1048]
عَن أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ
النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( الْتَمِسُواْ
السَّاعَةَ الَّتي تُرْجَى في يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إِلى غَيْبُوبَةِ
الشَّمْس )) [حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ
التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم : 489]
عَن أَبي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الإِمَام ـ
أَيْ جِلْسَةَ التَّشَهُّد ـ إِلى أَنْ تُقْضَى الصَّلاَة )) 0 [هَذَا مِقْدَارُهَا
وَلَيْسَ تَوْقِيتَهَا 0 رَوَاهُ الإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : 853 /
عَبْد البَاقِي]
عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ سَلاَمٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ
قَال : (( قُلْتُ وَرَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِس : إِنَّا
لَنَجِدُ في كِتَابِ الله : في يَوْمِ الجُمُعَةِ سَاعَةٌ لاَ يُوَافِقُهَا عَبْدٌ
مُؤْمِنٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا شَيْئًا إِلاَّ قَضَى لَهُ حَاجَتَه ؛
قَالَ عَبْدُ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنه : فَأَشَارَ إِلَيَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم :
(( أَوْ بَعْضُ سَاعَة )) 0
فَقُلْتُ : صَدَقْت 00 أَوْ بَعْضُ سَاعَة ؛ قُلْتُ : أَيُّ سَاعَةٍ هِيَ 00؟
قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم : (( هِيَ آخِرُ سَاعَاتِ النَّهَار )) 0
قُلْتُ : إِنَّهَا لَيْسَتْ سَاعَةَ صَلاَة ؛ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم
:
(( بَلَى : إِنَّ العَبْدَ المُؤْمِنَ إِذَا صَلَّى ، ثُمَّ جَلَسَ لا يَحْبِسُهُ
إِلاَّ الصَّلاة : فَهُوَ في الصَّلاَة )) 0 [قَالَ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في
سُنَنِ الإِمَامِ ابْنِ مَاجَة : حَسَنٌ صَحِيح 0 ح / ر : 1139]
عَن أَبي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ
قَال :
(( سَأَلْنَا النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنهَا فَقَال :
(( إِنيِّ كُنْتُ أَعْلَمُهَا ثُمَّ أُنْسِيتُهَا كَمَا أُنْسِيتُ لَيْلَةَ
الْقَدْر )) 0 [صَحَّحَهُ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص ، رَوَاهُ
الحَاكِمُ في المُسْتَدْرَكِ بِرَقْم : 1033]
بَعْضُ مَأْثُورِاتِ الدُّعَاء
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( أَتحِبُّونَ أَنْ تجْتَهِدُواْ في الدُّعَاء 00؟
قُولُواْ : اللَّهُمَّ أَعِنَّا عَلَى شُكْرِكَ وَذِكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِك ))
0
[صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَة أَحْمَد شَاكِر في المُسْنَدِ بِرَقْم : 7969 ،
وَالْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ : 81 ،
844]
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال :
(( تَعَوَّذُواْ بِاللهِ مِنْ جَهْدِ البَلاَء ، وَدَرَكِ الشَّقَاء ، وَسُوءِ
القَضَاء ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاء )) 0 [رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في
صَحِيحِهِ بِرَقْم : 6616 / فَتْح ، وَالإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم :
2707 / عَبْد البَاقِي]
وَجَهْدُ الْبَلاَء : أَيْ عَنَاؤُهُ وَمَشَقَّتُه ، وَدَرَكُ الشَّقَاء : أَيْ
مُلاَحَقَتُه 0
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ
النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الكَرْب :
(( لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ العَظِيمُ الحَلِيم ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ
العَرْشِ العَظِيم ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ
وَرَبُّ العَرْشِ الكَرِيم )) 0
[رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : ( 6346 / فَتْح ) ،
وَالإِمَامُ مُسْلِمٌ في صَحِيحِهِ بِرَقْم : 2730 / عَبْد البَاقِي]
عَن أَبي بَكْرَةَ الثَّقَفِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ
عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( دَعَوَاتُ
المَكْرُوب : اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو ؛ فَلاَ تَكِلْني إِلى نَفْسِي
طَرْفَةَ عَين ، وَأَصْلِحْ لي شَأْني كُلَّه ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْت ))
[حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلبَانيُّ في الْكَلِمِ الطَّيِّبِ وَفي الأَدَبِ
المُفْرَدِ بِرَقْمَيْ : 121 ، 701 ، وَفي سُنَنِ الإِمَامِ أَبي دَاوُدَ بِرَقْم :
5090]
عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( دُعَاءُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا بِهِ وَهُوَ في بَطْنِ الحُوت : لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنيِّ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِين ، إِنَّهُ لَمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ في شَيْءٍ قَطّ : إِلاَّ اسْتُجِيبَ لَه )) 0 [صَحَّحَهُ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص ، وَالْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الْكَلِمِ الطَّيِّب ، أَخْرَجَهُ الحَاكِمُ في المُسْتَدْرَك]
عَن عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنهُ
عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال : (( إِنَّ
الإِيمَانَ لَيَخْلَقُ في جَوْفِ أَحَدِكُمْ كَمَا يَخْلَقُ الثَّوْب ـ أَيْ
يَبْلَى ـ فَاسْأَلُواْ اللهَ أَنْ يُجَدِّدَ الإِيمَانَ في قُلُوبِكُمْ ))
[صَحَّحَهُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ : 1590 ، 1585 ،
وَحَسَّنَهُ الهَيْثَمِيُّ في المجْمَع ، وَوَثَّقَهُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص]
عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَال : (( قَلَّمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُومُ مِنْ مجْلِسٍ حَتىَّ يَدْعُوَ بِهَؤُلاَءِ
الدَّعَوَاتِ لأَصْحَابِه : (( اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِن خَشْيَتِكَ مَا يحُولُ
بَيْنَنَا وَبَينَ مَعَاصِيك ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَك ،
وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ،
وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ،
وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ،
وَانْصُرْنَا عَلَى مَن عَادَانَا ، وَلاَ تجْعَلْ مُصِيبَتَنَا في دِينِنَا ،
وَلاَ تجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ
تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا )) 0 [حَسَّنَهُ الْعَلاَّمَةُ
الأَلبَانيُّ في سُنَنِ الإِمَامِ التِّرْمِذِيِّ بِرَقْم : ( 3502 ) ، وَفي
التَّوَسُّلِ وَفي الجَامِعِ الصَّحِيحِ بِرَقْم : 2148]