لا توجد "موجة ثانية"... انتهى "الوباء"

بقلم: إيثان هوف

حان الوقت للعودة إلى الحياة الطبيعية يا أمريكا. لكن مهلا ، ماذا عن الوباء؟ لا يوجد أحد ، كما يقول الدكتور مايكل ييدون - لقد تم خداعكم جميعًا.

كشفت مقابلة جديدة مع كبير المسؤولين العلميين السابق في شركة فايزر Pfizer ، والتي تم سحبها من يوتيوب YouTube في غضون ساعتين ، أن ما يسمى بـ "الموجة الثانية" من فيروس كورونا ووهان التاجي غير موجود تمامًا.

على الرغم من الادعاءات المزيفة التي تطلقها وسائل الإعلام الكاذبة ، فإن الناس لا يموتون في الشوارع من الفيروس الجديد ، ولم يعودوا "يلتقطونه" حقًا. إنه شيء من الماضي ، مما يعني أنه حان الوقت للمضي قدمًا ونسيان ما حدث على الإطلاق.

وفقًا للدكتور ييدون ، "لا يوجد علم يشير إلى وجوب حدوث موجة ثانية" يقول إن اختبارات كورونا هي علم غير مرغوب فيه ، والفكرة الكاملة لمضاعفة "الحالات الجديدة" الأسية هي كلام فارغ تمامًا.

الشيء الوحيد الذي يحدث في الواقع هو أن وسائل الإعلام وسلطات الصحة العامة الزائفة مثل أنتوني فوسي تصنع أزمة غير موجودة من أجل إبقاء الناس محبوسين ويرتدون أقنعة حتى يبدو أن لقاحًا سحريًا يزيل كل شيء.

يحذّر الدكتور ييدون من أن "جميع" اختبارات كورونا تقريبًا تؤدي إلى نتائج إيجابية خاطئة. ليس هذا فقط ، ولكن عتبة مناعة القطيع أقل بكثير مما يدّعي الخبراء ، مما يعني أنه قد تم الوصول إليها بالفعل.

سُئل الدكتور ييدون ، "نحن نؤسس سياسة حكومية ، وسياسة اقتصادية ، وسياسة للحريات المدنية ، من حيث تحديد الأشخاص لستة أشخاص في كل اجتماع ... كل ذلك استنادًا إلى ما قد يكون بيانات مزيفة تمامًا عن هذا الفيروس التاجي" ، أجاب عليه ببساطة:

"نعم."

# اختبارات كورونا المزيفة هي السبب الوحيد في استمرار وجود "جائحة"

أما بالنسبة إلى "الوباء" المزعوم ، يقول الدكتور ييدون إنه "انتهى بشكل أساسي" ، مشيرًا إلى "مظهرية" جميع العوامل المهمة التي تتراوح من الاستشفاء واستخدام وحدة العناية المركزة والوفيات.

يؤكد الدكتور ييدون: "لولا بيانات الاختبار التي تحصل عليها من التليفزيون طوال الوقت ، لتستنتج بحق أن الوباء قد انتهى ، حيث لم يحدث شيء كثير"

"بالطبع يذهب الناس إلى المستشفى ، وينتقلون إلى موسم إنفلونزا الخريف ... ولكن لا يوجد علم يشير إلى وجوب حدوث موجة ثانية."

نشر الدكتور ييدون مع بعض زملائه دراسة بعنوان "ما مدى احتمالية الموجة الثانية؟" التي وجدت "المنحنى" تم "تسويته" قرب نهاية يونيو. ظل ثابتا منذ ذلك الحين.

الشيء الوحيد الذي يتزايد هو "الحالات cases" ، وهو ما لا يعني شيئًا لأن "الحالة" ليس لها تعريف بخلاف نتيجة اختبار إيجابية ، والغالبية العظمى - إن لم يكن كلها - مزيفة ومخادعة.

ما يعنيه هذا هو أن "الوباء" موجود فقط في أذهان المرضى عقليًا الذين يصرّون على إجبار المجتمع على البقاء ملثمين بشكل دائم وعلى الإغلاق لبقية الأبدية ، وهو كابوس بائس لن ينتهي إلا مرة واحدة عندما يقرّر الأشخاص العقلانيون الذين يؤمنون بالعلم أن هذا يكفي.

نظرًا لوجود العديد من فيروسات كورونا الأخرى المتداولة بالفعل والتي يتعرض لها الناس طوال الوقت ، فمن المحتمل أن يمتلكوا بالفعل مناعة طبيعية ضد هذا الفيروس ، والذي ، على الرغم من كونه "جديدًا" ، ليس بالأمر المهم عندما تلقي نظرة صادقة على الحقائق والبيانات.

لاحظ الدكتور ييدون وزملاؤه في ورقتهم البحثية: "ثبت الآن أن 30٪ على الأقل من سكاننا لديهم بالفعل اعتراف مناعي بهذا الفيروس الجديد قبل وصوله". "كوفيد -19 جديد ، لكن فيروسات كورونا ليست كذلك."

لمواكبة آخر الأخبار حول "جائحة" فيروس كورونا ووهان التاجي (الذي انتهى بالفعل ، تأكد من إطلاعك على Pandemic.news.

مصادر هذه المقالة تشمل:

ZeroHedge.com

NaturalNews.com

# هذه ترجمة لمقالة:

There is no “second wave” … the “pandemic” is over

by: Ethan Huff

Natural News- Tuesday, November 24, 2020