أهو مداد مغشوش؟،

هل باتت الكلمات مشلولة؟

أ.د. ناصر أحمد سنه - كاتب وأكاديمي من مصر

E.mail:[email protected]

كثيرة هي المواقع والمدونات الإلكترونية، وما تزخر به ـ كل ثانيةـ من سيل عرم من المقالات والأفكار والأشعار والآداب الخ. وكثيرة هي ـ علي الرغم من أمل كثيرين بزيادتها لتصل إلي المعدلات العالمية التي تشير إليها التقارير السنوية للتنمية البشريةـ  الكتب والمطبوعات والصحف والدوريات الورقية، وهي تنشر ذات ما تنشره تلك المواقع الإلكترونية، وإن بقيود أكثر، وضوابط وسياسات للنشر أعقد، وبوتيرة وسرعة أبطأ. ومع هذه وتلك ـ وليس من قبيل التشاؤم أو اليأس في شيء، إذا "لا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس"ـ يدور دولاب من الأسئلة القديمة الحديثة. أسئلة تعبر عن "جدلية وإشكالية" ظهرت مع ظهور الإنسان علي صفحة هذه الحياة: أين أثر القلم والكلمات والفكر والثقافة وتأثيرها الإصلاحي النهضوي المنشود؟، وهل فقدوا دورهم الفاعل، وهل باتت الكلمات مشلولة، عاجزة عن الفعل؟، وهل هي فاعلة بذاتها في فضاءاتها، أم ينبغي لمن نهض بمسئولياتها أن يزاوجها ويقرنها بالعمل (القول/ الفعل)؟.

إنها ذات الأسئلة، مع اختلاف ملابساتها، ومجتمعاتها، وواقعها ـ التي تم طرحها علي مدار حقب وعقود مضت. بيد أن ما وقف خلفها إثارتها من جديد التأمل في واقع معيش. واقع تأمله وتساءل عن نهضته أيضا الدكتور "زكي نجيب محمود"، في فصل "مداد مشوش"من كتاب له (مجتمع جديد أو الكارثة)، دار الشروق، ط3، 1983م)  وقعت عليه عيني ويدي مع ترتيب أرفف مكتبتي ـ كلما شعُثت صفوفها، وأختل هندامها، وتضخمت وتصارعت أحشائها، وناءت رفوفها بأحمالهاـ ولعل حياتنا ـ ومشكلات أكثر وأغزر وأعمق ـ تحتاج كل حين لما تحتاج إليه هذه أرفف هذه المكتبة.

لقد استعرض د. "زكي" في فصله هذا: مسيرة الإصلاح عبر الكتابة والتثقيف عبر ما يزيد قرن من الزمان (منذ الأمام الشيخ "محمد عبده" ومن تلاه)، وهل أفلحت في تغيير ما أراده الكاتبون المُصلحون من: طباع سيئة اُلفت،، وأمراض اجتماعية واقتصادية وتعليمية وإعلامية انتشرت، فساد كبير عمّ، وإفساد أكبر طمّ، قلة من عمل، وكثرة من أمل، وغياب للأصل والجوهر، وسطوة للشكل والمظهر، وسلبية مقيتة، وإيجابية كسيحة، واحتلال بعد تحرير، وغياب "تقرير المصير"، وتخلف وتبعية، وانتكاسات حضارية الخ.

    لقد طرحوا ـ مازالت ـ تطرح ذات القضايا، وتعرض ـ ومازالت ـ ذات المشكلات، وتـُقترح ـ ومازالت ـ ذات الحلول، فأين الخلل إذن؟.

 أهو حقاً "مداد مغشوش"، أم هي علل وأدواء تستعصي علي الحل؟.

أهو طريق مسدود، وخطان لا يلتقيان بين "الفاعل، والقابل"؟.

أين مزاوجة القول للفعل، وتكريس نماذج القدوة الحسنة، إلا لا حياة للشعوب والأجيال بدون قدوات ورموز:" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ، كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (الصف:2-3).

أهو عدم مراعاة قوانين التدرج، واستحداث القابلية للتغيير؟.

أم هي "طبائع الاستبداد" التي ـ كما يزعم البعض ـ لا ينهض الشرق إلا بها؟، ولماذا لم ينهض وقد تعاقبت عليه عقودا متتالية؟.

وأين الناس من تحقيق خياراتهم التي يريدونها، وتطلعاتهم التي يأملونها؟.

وأين حرياتهم وتحررهم، واحترام حقوقهم وهويتهم وكينونتهم.. ليكونوا فاعلين متأثرين مؤثرين، صالحين مُصلحين؟.

أين هم من التحاور والتشاور والتشارك فيما يطرح من مناهج للإصلاح والتغيير والنهوض؟ لا التي تهبط عليهم فتحولهم (بسلبية كاملة كأحجار شطرنج) يمنه ويسرة بين مذاهب وتوجهات وأيدلوجيات لم تكن لتنبع من قناعاتهم وخياراتهم؟.

أين كل الأطراف الفاعلة في عملية النهوض والتأثير والتأثر من استنهاض الهمم، ووضوح الرؤى، تحدي البرامج، وتقويم النتائج، ونظافة اليد، وتحمل المشاق، والتجرد للشأن العام، والنهوض بالتبعات والمسئوليات؟.

إن كل الدلائل والشواهد ، التي يكاد يجمع عليها كل هؤلاء الكتاب والمفكرون والمصلحون، تؤكد علي أن الإشكالية ليست "إشكالية منهج"، بل "أزمة تطبيق". فالمناهج الإصلاحية النهوضوية واضحة جلية، طبقناها حقباً فكانت لها حضارة "سطعت شمس" أنوارها علي كل الدنيا من مشرقها إلي مغربها. نهلنا من غيرنا ـ وصهرنا في بوتقتنا، وفق خصوصياتناـ وأضفنا وقدمنا (للآخر) عصارتنا علي أطباق من ذهب دون قيد أو شرط أو إكراه، وكم شهد علي ذلك شاهد من أهلهم، وما أكثر شهاداتهم التي تتري وتتوالي من منصفيهم.

لكننا ـ والأيام دول، والحضارات كما الإنسان تتعاقب عليه فترات صحة ومرضاً، ضعفا وقوة، طفولة ورشداًـ تنكبنا الطريق لأسباب أيضا واضحة جلية يعرفها القاصي والداني، وإذا ما عرفت الأسباب سهُل تشخيص الداء ووصف العلاج.

إن التجارب النهضوية الحضارية الحديثة في شرق آسيا وغيرها متاحة ، وهي في أسسها تناسبنا وتقترب من خصوصياتنا " والتلاقح الحضاري" المحافظ علي الهويات والخصوصيات، كما فعلناه أول مرة، أمر غير منكور.

العقول متوفرة، والأفكار نيرة، والثروات لا تحصي، والسواعد كثيرة، والطاقات البشرية ليست كما أو عبئاً مهملاً بل ثروة ما أعظمها من ثروة، والاستثمار فيها انفع واجدي أنواع الاستثمار، فلم التخلف والتقهقر؟.

إنه ليس "مدادا مغشوشاً"، فسيظل للقلم، ولما يسطرون ـ في حضارتنا الراهنة التي تقوم علي العلم والمعرفة، وأن "المعرفة قوة، والقوة معرفة"ـ  دورهما وأثرهما وتأثيرهما، وإلا لما أقسم بهما الله تعالي في مطلع سوره من سور القرآن الكريم تحمل ذات الاسم: "ن، وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ" (القلم: 1).

سيظل المنهج جليا، بينما الأزمة في التطبيق:" ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (الروم:41).

سيسهم القلم والعمل والكلمات والفكر والثقافة في التأكيد علي أن الناس أحرار، هكذا ولدتهم أمهاتهم، ولن تنهض شعوب إلا بحرية، تناهض محاولات أستعبادتهم،  وقهرهم، لتكريس تبعيتهم، واستغلال تخلفهم، لتثري أقوام علي حساب أخري.

سيسهم القلم والعمل والكلمات الفكر والثقافة في تغيير"تربية القهر" التي تقتل كل فاعلية وعمل وكفاءة وإبداع، وتعمل علي استنزاف العقول، وهجرة الكفاءات، بل "هجرة الأجنة" في بطون الأمهات.

سيسهم القلم والكلمات والفكر في استنهاض الهمم والهامات، وبث الأمل والآمال ، والحث علي أبداع الخيارات والتطعات التي ستجد واقعاً معيشاً، فالشعوب ـ وإن ضعفت ـ  لا تموت، وطالما هي حية، "فلا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة".

سيسهم القلم والعمل والكلمات والفكر والثقافة في استعادة الأوطان التي سُلبت، والهويات التي أضعفت، الاتحادات التي انتهكت، والثروات التي نُهبت، والمقدسات التي استبيحت، وسرقت لتلحق "بتراث محتل استيطاني إحلالي عنصري".

سيسهم القلم والعمل والكلمات والفكر والثقافة "دون غش أو شلل" في هذا "التدافع" بين أصحاب الحق والباطل، بين القلم والسيف، بين الفكر والقهر، بين الحرية والاستعباد، بين الإبداع والجمود، بين الاستقلال والتبعية، بين النهوض والإرتكاس، حتى وإن تعاقبت السنون والدهور إلي أن يقضي الله أمرا كان مفعولاً:"...وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (البقرة:251).

              

أ.د. ناصر أحمد سنه/ كاتب وأكاديمي في جامعة القاهرة

بيان ببعض المقالات الثقافية والعلمية العامة

بقلم: أ.د. ناصر أحمد سنه/ كاتب وأكاديمي من مصر.

1ـ د. ناصر أحمد سنه: أطفالنا.. كيف نجعلهم مبتكرين؟، مجلة العربي، العدد:571، جمادى الأولى 1427هـ ـ يونيو 2006م، ص:172ـ 174، الكويت.

2ـ د. ناصر أحمد سنه:" لكن البقاء للأجمل" مجلة العربي، العدد:555، فبراير 2005م، ص 169، الكويت.

3ـ د. ناصر أحمد سنه: "ولماذا لا يحسن الغرب صورته أيضاً؟" مجلة العربي، العدد:559، يونيو 2005م، ص168ـ 169، الكويت.

4ـ د. ناصر أحمد سنه: إدمان الدواء..مخاطر صحية واقتصادية، مجلة العربي، العدد:582، ربيع الآخر 1428هـ ـ مايو 2007م، ص: 174ـ176، الكويت.

5ـ  د. ناصر أحمد سنه: أكبادنا تكابد من أجلنا.. فكيف نحافظ عليها؟، مجلة العربي، العدد:585، رجب 1428هـ ـ أغسطس 2007م، ص:158-163 الكويت.

6ـ د. ناصر أحمد سنه: مشكلة السمنة.. أنستنا النحافة، مجلة العربي، العدد:591، المحرم-صفر 1429هـ ـ فبراير 2008م، ص:172-175 الكويت.

7ـ د. ناصر أحمد سنه: مزيد من القراءات..كي نستنهض الذات، مجلة العربي، العدد:599، شوال 1429هـ ـ اكتوبر 2008م، ص:170-171 الكويت.

8ـ د. ناصر أحمد سنه: وداعاً..نعمات البحيري، مجلة العربي، العدد:601، ذو الحجة 1429هـ ـ ديسمبر 2008م، ص: 194، الكويت.

9ـ د. ناصر أحمد سنه: العين السُكرية.. الوقاية خير من العلاج، مجلة العربي، العدد:604، ربيع الأول 1430هـ ـ مارس 2009م، ص:148ـ153، الكويت.

10ـ أ.د. ناصر احمد سنه: "تسلية مخدرة"...أم فن جميل؟، مجلة الدوحة، العدد 8، جمادى الأول 1429هـ ـ يونيو 2008م، ص:152-157، قطر.

11ـ ا.د. ناصر احمد سنه:" في أدب الرسائل.. ورسائل "الــجوال"، مجلة الوعي الإسلامي: 499، ربيع الأول 1428هـ ـ مارس 2007م ، ص:60-61، الكويت.

12ـ د. ناصر أحمد سنه: كيف نُـلبى حاجة أبنائنا إلى "الأمن النفسي" مجلة الوعي الإسلامي: العدد:459، ذو القعدة 1424هـ ـ ديسمبر 2003/ يناير 2004 م، ص77ـ79، الكويت.

13ـ ا.د. ناصر أحمد سنه:"أطفالنا.. كيف تقضى علي مخاوفهم؟"، مجلة الوعي الإسلامي: 495، ذو الحجة 1427هـ ـ ديسمبرـ يناير 2006ـ 2007م ، ص:74ـ75، الكويت.

14ـ د. ناصر أحمد سنه: أطفال "غزة" .. كيف يُعاد تأهيلهم نفسياً؟"، مجلة الوعي الإسلامي: العدد:523، ربيع الأول 1430هـ،مارس2009م، ص 56-57، الكويت.

15ـ أ.د. ناصر احمد سنه: ضعف التواصل اللغوي والاجتماعي عند الأطفال، مجلة الوعي الإسلامي: 515، رجب 1429هـ ـ يوليو 2008م ، ص:72-73، الكويت.

16ـ د. ناصر أحمد سنه: "ماذا يتعلم أطفالنا من الحيوانات المنزلية.. وكيف نحميهم من مخاطرها؟"، مجلة الوعي الإسلامي: العدد:441،جمادى الأولى 1423هـ، يوليو/ أغسطس 2002م، ص 82، الكويت.

17ـ أ.د. ناصر أحمد سنه: "التواصل سمة مشتركة بين المخلوقات؟"، مجلة الرابطة، العدد: 478، ربيع أول 1427هـ ـ أبريل 2006م، السعودية.

18ـ د. ناصر أحمد سنه: "حضارتـنا وحضارتهم العناية بالبيئة الحيوانية أنموذجاً"، مجلة الوعي الإسلامي: العدد:455، رجب 1424هـ،أغسطس ـ سبتمبر 2003م، ص 41-45، الكويت.

19ـ د. ناصر أحمد سنه: "بعد جنون البقر.. أنفلونزا الطيور: إنذارات إلهية لإنسان العولمة الاقتصادية"، مجلة منار الإسلام:351، ربيع أول 1425هـ، أبريل 2004م،ص 36ـ37. دولة الإمارات.

20ـ د. ناصر أحمد سنه: "حصوننا الأسرية مهددة.. ما سُبل حمايتها وتقويتها؟."، مجلة الوعي الإسلامي: 466، جمادى الآخرة 1425هـ ـ يوليو/ أغسطس 2004م ص:76ـ80، الكويت.

21ـ د. ناصر أحمد سنه: مع زيادة استهلاك مستحضرات التجميل..هل ازداد الاستقرار الأسرى والاجتماعي؟". مجلة الوعي الإسلامي: العدد:474، صفر 1426هـ ـ مارس/أبريل 2005م،ص 78ـ80، الكويت.

22ـ أ.د. ناصر احمد سنه: تيسير المهور.. يقضي علي ظاهرتي العنوسة والطلاق المبكر، مجلة الوعي الإسلامي: 500، ربيع الآخر 1428هـ ـ أبريل 2007م، ص:68-71، الكويت.

23ـ أ.د. ناصر أحمد سنه: "الإعلان .. وقيم الاستهلاك الرشيد"، مجلة الوعي الإسلامي: 492، شعبان 1427هـ ـ سبتمبر 2006م ، ص:98، الكويت.

24ـ أ.د. ناصر أحمد سنه: "ماذا تكسب الإنسانية بنهوض المسلمين؟"، مجلة الرابطة، العدد: 472، رمضان 1426هـ ـ أكتوبر 2005م، السعودية.

25ـ د. ناصر أحمد سنه: "أمتنا وأزمة التعليم والبحث العلمي"، مجلة الوعي الإسلامي: 465، جمادى الأولى 1425هـ ـ يونيو/ يوليو 2004م ص:56 ـ61، الكويت.

26ـ أ.د. ناصر احمد سنه: أخلاقيات العلم والمشتغلين بالبحث العلمي، مجلة الوعي الإسلامي: 502، جمادى الآخرة 1428هـ ـ يونيو 2007م، ص:53-55، الكويت.

27ـ ا.د. ناصر احمد سنه: التحدي العلمي والمعلوماتى والتقني الإسرائيلي: قراءة لاستنهاض الذات. مجلة الرابطة، العدد: 484، رمضان 1427هـ ـ سبتمبر 2006م، السعودية، ص:38-43.

28ـ أ.د. ناصر احمد سنه: "مصدر الإلهام: كيف تعامل مستشرقون وأدباء روس مع القرآن؟، مجلة الدوحة، العدد العشرون، جمادى الأخر 1430هـ ـ يونيو 2009م، ص:126-133، قطر.

29ـ د.ناصر أحمد سنه: عُـسر القراءة (ديسليكسيا) عند الأطفال..ما الحل؟. مجلة العربي العدد:609، أغسطس 2009م، ص:172-177، الكويت.

30ـ أ.د. ناصر أحمد سنه: "الحب الالكتروني"، مجلة الوعي الإسلامي: 531، ذو القعدة 1430هـ ـ نوفمبر 2009م ، ص:59، الكويت.

31ـ د. ناصر أحمد سنه: "مسرح الطفل..ورسالته القيمية"، مجلة الوعي الإسلامي: 532، ذو الحجة 1430هـ ـ ديسمبر 2009م ، ص:70-71، الكويت.

32ـ أ.د. ناصر أحمد سنه: "الجامعات العربية..ومكانتنا المستقبلية"، المجلة العربية: 395، ذو الحجة 1430هـ ـ ديسمبر 2009م ، ص: 124-125، السعودية.

33- د. ناصر أحمد سنه: "الدراما التلفزيونية..حبكة متعددة الجنسيات""، المجلة العربية: 396، محرم، 1431هـ، يناير 2010م، ص: 32-40، السعودية.

34ـ د.ناصر أحمد سنه: سيكولوجية المشاهير، ومحنة أمراضهم؟. مجلة العربي، العدد:613، ديسمبر 2009م، ص:152-154، الكويت.

35- د. ناصر احمد سنه: الايدز.. العدوى، والوقاية، والعلاج، مجلة الكويت:315، محرم، 1431هـ، يناير 2010م،ص:88-90.

36- د. ناصر أحمد سنه: "أسمي نماذج الوفاء الزوجي والأسري"، مجلة الوعي الإسلامي: 535، ربيع الأول 1430هـ ـ مارس 2010م ، ص:86-87، الكويت.

37- د. ناصر أحمد سنه: "بُنيتي الغالية: أنت لؤلؤة ثمينة فاعرفي قدرك"، مجلة الوعي الإسلامي: 536، ربيع الآخر 1430هـ ـ ابريل 2010م ، ص:82-83، الكويت.

مقالات منشورة الكترونيا:

1- أ.د. ناصر أحمد سنه: وللطب الحديث شغفه العلمي بالحبة السوداء. موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net.، باب الإعجاز الطبي والدوائي.

2- أ.د. ناصر أحمد سنه: صور من دلائل الهداية الربانية للكائنات الحية. موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net ، باب آيات الله في الافاق.

3- أ.د. ناصر أحمد سنه: "العلم الحديث.. ومظاهر الإعجاز الجمالي، وتجليات الإبداع الإلهي". موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net، باب الإعجاز في الكائنات الحية، ومواقع أخري موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com

4-أ.د. ناصر أحمد سنه: سنة الله في الافاق وفي الأنفس دلالة قاطعة علي التوحيد. موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net . باب آيات الله في الآفاق، http://pulpit.alwatanvoice.com ، وموقع صيد الفوائد www.saaid.net

5- أ.د. ناصر أحمد سنه: "يابني: هذا نبيك يأمرك بإتقان لسانهم". موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net، باب مقالات إسلامية متنوعة، www.alwasttoday، ومواقع أخري

6- أ.د. ناصر أحمد سنه: "قرآننا يُعجز ذوي البلاغة والبيان.. عربا وعجما". موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net، باب الإعجاز البياني واللغوي.

7- أ.د. ناصر أحمد سنه: "غوته.. والإسلام". موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net، باب : لمَ أسلم هؤلاء؟، "جوته وعشق الثقافة العربية الإسلامية ، هل كان جوته مسلما؟، علي مواقع أخري

8-أ.د. ناصر أحمد سنه: وصية لقمان .."تنمية بشرية" حقيقية، تُعمر الأكوان ، وتُدخل الجِنان. موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net . باب مقالات إسلامية متنوعة، مواقع أخري، صوت العروبة

9- أ.د. ناصر أحمد سنه: يا بُنيتي: كوني كأمك "خديجة" أنموذج خير النساء وأكملهن رضي الله عنها". موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net . باب مقالات إسلامية متنوعة http://www.arabvoice.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com ، www.wfsp.org، ومواقع أخري

10- أ.د. ناصر أحمد سنه: مشاهد من الهداية النبوية، وريادتها في استخدام التقنيات التربوية". موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net. باب الإعجاز التشريعي. وموقعhttp://pulpit.alwatanvoice.com ومواقع أخري،

11- أ.د. ناصر أحمد سنه: وللهداية النبوية إعجازها الباهر في الجوانب الأمنية الوقائية. موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net . باب الإعجاز التشريعي. http://pulpit.alwatanvoice.com وموقع صيد الفوائد www.saaid.net ، ومواقع أخري

- أ.د. ناصر أحمد سنه: من إعجاز النبوة استشرافها الحلول الجذرية للمشكلات الاجتماعية والحضارية". موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net. باب الإعجاز التشريعي، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، موقع www.wfsp.org، http://www.alwanarabiya.com، www.alwasttoday

12 - أ.د. ناصر أحمد سنه: مخلوقات الله تعالي، وتواصلها الرائع..لغات بلا كلمات. موقع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة، علي الشبكة الدولية للمعلومات، www.55a.net . باب آيات الله في الآفاق.

13- أ.د. ناصر أحمد سنه: الشخصية الإنسانية، وتجليات "العولمة الثقافية" موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com علي الشبكة الدولية للمعلومات، باب دراسات، ومواقع أخري.

14- أ.د. ناصر أحمد سنه: "تحديد الأسعار، وتقييد الأفكار"، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com علي الشبكة الدولية للمعلومات، باب دراسات، http://pulpit.alwatanvoice.com ومواقع أخري.

15- أ.د. ناصر أحمد سنه: "الإستشراق الفني:تنوير وإبداع، أم تزوير وأطماع"، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com علي الشبكة الدولية للمعلومات، باب دراسات، ومواقع أخري.

16- أ.د. ناصر أحمد سنه: "بين العامية والفصحى، بهجة لم الشمل"، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com علي الشبكة الدولية للمعلومات، باب دراسات، www.alwasttoday.com  http://pulpit.alwatanvoice.com  ، www.haifalana.net ، www.anfasse.org ومواقع أخري.

17- أ.د. ناصر أحمد سنه: "كيمياء المواد، وكيمياء النفوس، هل ثمة علاقة بينهما؟"، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com علي الشبكة الدولية للمعلومات، باب دراسات، http://pulpit.alwatanvoice.com ومواقع أخري.

18- أ.د. ناصر أحمد سنه: "رسائل المحبين .زمن "الجوال"، وأيام الوصل/ الهجر الجميل "، صوت العروبة http://www.arabvoice.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com ، www.anfasse.orgومواقع أخري.

19- أ.د. ناصر احمد سنه: فنوننا.. بين التبعية والخصوصية، موقع صوت العروبةhttp://www.arabvoice.com ،   www.orook.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com ، ومواقع أخري.

20- أ.د. ناصر احمد سنه:" الصبر زرعناه بأيدينا" موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، http://www. mauked.com، موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com ، www.alwasttoday، http://pulpit.alwatanvoice.com ، www.mauked.comومواقع أخري.

21-أ.د. ناصر احمد سنه: "قلق الحبيب" موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، http://pulpit.alwatanvoice.com ،www.mauked.com

22- أ.د. ناصر احمد سنه: "اعذريه" موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com http://pulpit.alwatanvoice.com ،www.mauked.com

23- أ.د. ناصر احمد سنه: "ثمن الفجر الجديد" موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com

24- أ.د. ناصر احمد سنه: اسمح لنا أن نقبل رأسك يا شيخنا (الرائد). موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com ، جريدة عرب السويد الخ

25- أ.د. ناصر احمد سنه:يا أهلنا الصابرين المحاصرين في "غزة": كم لديكم من "هرة"؟ http://www.arabvoice.com،  www.orook.com ، http://www.alwanarabiya.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com وجريدة عرب السويد الخ.

26- أ.د. ناصر احمد سنه:يا أهلنا في فلسطين..عجباً من إرادتكم الفولاذية!!. موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com www.qalamak.com ومواقع أخري.

27- أ.د. ناصر احمد سنه:ماذا تبقي من دارون في عيون الغربيين، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com ، www.swedbladet.com  ، www.orook.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com ومواقع أخري.

28- أ.د. ناصر احمد سنه: ميلاد المجتمعات الصالحة المُصلحة"، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، www.orook.com / http://pulpit.alwatanvoice.com

29- أ.د. ناصر أحمد سنه: غوته، وعشق الثقافة الإسلامية، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com،  www.orook.com ، وموقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com  http://pulpit.alwatanvoice.com ، www.jehaat.com،

30- أ.د. ناصر أحمد سنه: "هيرتا مولر" دافعت عن المقهورين والمحرومين من بني جلدتها فحصدت نوبل، فمن يدافع عن الفلسطينيين؟. www.orook.com ، موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com http://pulpit.alwatanvoice.com

31- أ.د. ناصر أحمد سنه: في ذكري العدوان علي "غزة": للحروب آدابها  وللقوة فلسفتها، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com،  www.orook.com / http://pulpit.alwatanvoice.com

32- أ.د. ناصر أحمد سنه: في ذكري العدوان علي "غزة": رؤية إعلامية، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com،  www.orook.com / http://pulpit.alwatanvoice.com

33- أ.د. ناصر احمد سنه: يا بني إني نذرتك لإتقان لسانهم، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، http://www.alwanarabiya.com . http:alwatanvoice.com ، www.wfsp.org

34- أ.د. ناصر أحمد سنه: موسم العودة إلي الجنوب، موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، ومواقع أخري. www.orook.com /www.mauked.com

35-أ.د. ناصر أحمد سنه: تقويض مؤسسة الأسرة، تدمير للمجتمع الإنساني"، موقع دنيا الرأي، www.orook.com ، وموقع http://www.alwanarabiya.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com ، www.qalamak.com،

 www.wfsp.org   الخ.

36-أ.د. ناصر أحمد سنه: "دستور الأسرة الغذائي بحاجة ماسة إلي إصلاحات" موقع صوت العروبة http://www.arabvoice.com، www.alwasttoday.com ، www.orbit14.com ، www.qalamak.com ومواقع أخري.

37-أ.د. ناصر أحمد سنه: "يا زمن الشوق في الأندلس"، موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com/

38-أ.د. ناصر أحمد سنه: "ولا سراة لهم إذا رويبضتهم ولا مُفسديهم سادوا"، موقع www.alwasttoday.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com/ ، http://www.alwanarabiya.com ، http://www.arabvoice.com،

39-أ.د. ناصر أحمد سنه: "تعالوا إلي الحب في الإسلام: إيمان، وعمل فردي واجتماعي وإنساني"، موقع www.alwasttoday.com ، http://pulpit.alwatanvoice.com/ ، وموقع www.saaid.net،http://www.arabvoice.com، www.wfsp.org

40-أ.د. ناصر أحمد سنه: "ثقافة التمييز والقهر والإقصاء.. تعرقل سبيل حوار عالمي وبناء"، موقع   www.orook.com ، موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com، http://pulpit.alwatanvoice.com، موقع www.alwasttoday.com،وموقع، www.swedbladet.com ،www.qalamak.com  ، http://www.arabvoice.com،

41-أ.د. ناصر أحمد سنه: "الحاسوب : بين مجرم ضالع، ومُحقق بارع"، موقع  www.orook.com ، موقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com، http://pulpit.alwatanvoice.com، موقع www.alwasttoday.com،وموقع، www.swedbladet.com  ،www.qalamak.com ،http://www.arabvoice.com،

42-أ.د. ناصر أحمد سنه: "حديث الرويبضة ، وأزمة ما بعد الحداثة"، موقع صيد الفوائد www.saaid.net ، و www.orook.com ، وألوان عربية http://www.alwanarabiya.com، http://pulpit.alwatanvoice.com، www.alwasttoday.com،وموقع، www.swedbladet.com  ،www.qalamak.com ،http://www.arabvoice.com،

43-أ.د. ناصر أحمد سنه: "يوهان هيردر، فيلسوف اللغة، وصديق الإسلام"، موقع، www.haifalana.net، http://pulpit.alwatanvoice.com ، وموقع ألوان عربية http://www.alwanarabiya.com

44-أ.د. ناصر أحمد سنه: "سرقة وثائق السفر أم سرقة الأوطان؟"، موقع، http://pulpit.alwatanvoice.com،