مما علمتني الحياة - 18
v التدين الحق..يحقق المصالح الروحية والمادية..والسياسة الراشدة تضبط العلاقة الإيجابية بينها.
v القتال في منهج الإسلام وسيلة مكروهة..لا يجوز اللجوء إليها إلا في حالة العدوان والبغي والاحتلال ويتوقف بزوال أسبابه.
v العدل مقصد أساس لرسالة الإسلام..وهو الحارس الأقوى لأمن المجتمعات واستقرارها.
vالإسلام بكلمة واحدة هو العدل..والعدل إجلال اسماء الله وصفاته وتوحيده في الوهيته وربوبيته.
vالظلم هو مصدر الأزمات الكونية المتلاحقة..والشرك هو الظلم الأعظم.
vأولويات رسالة الإسلام:الحرية،الكرامة،العلم،العدل،الأمن،الحب،الرحمة.
vلئن تعطي الفقير وسيلة لينتج..خير له من أن تعطيه ليستهلك.
vالناس شركاء في ثروات الأرض..وفق نظم وقواعد احترام..حق التملك وحق الانتفاع.
vضبط التوازن بين حق التملك وحق الانتفاع أساس الاقتصاد الآمن.
vالتوازنية الدقيقة بين حركة الانتاج وحركة الاستهلاك..وبين تصريف قيم وآليات حق التملك وقيم وآليات حق الانتفاع مصدر متين لتنمية راشدة.
vالدين النصيحة..فنهج الإسلام تناصح لا التناطح.
vالإسلام هو الرحمة..يدعو للتراحم ويمقت التخاصم.
vالدنيا غاية ووسيلة..غاية لعبادة الله وعمارة الأرض وإقامة الحياة..ووسيلة لبلوغ حياة خالدة ونعيم دائم.
vالتوزيع النوعي للثروات في الأرض حكمة ربانية بالغة..لتقوم بها قاعدة الحاجة بين الناس..وليؤسسوا نظاماً عادلاً..يصرفون به مصالحهم ويضبطون شؤون حياتهم.
vإذا واجهتك الحياة بقيود اليأس..فافتح لها نوافذ الأمل..وإن داهمتك بسياط الكآبة..فانثر بوجهها رياحين البهجة..ولا تقنط من رحمة الله.
vلا تندم على ما فات..وعانق الحاضر بعزيمة التحدي..واتجه للمستقبل بثقة وتصميم..وكن واثقًا بالله واهزم الشيطان بذكر الله.
وسوم: العدد649