شَاعِرْ كِبِيرْ يَا صَبِيَّةْ
06نيسان2018
محسن عبد المعطي عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعر الكبير/ سَيِّدْ مُنِيرْ عَطِيَّةْ تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق
,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى
شَاعِرْنَا سَيِّدْ مُنِيرْ عَطِيَّةْ
صَبَاحِ الْفُلِّ يَا أَحْلَى شَخْصِيَّةْ
تَعْلِيقَكْ هَلِّ بِالْأَنْوَارِ الْبَهِيَّةْ
اَللَّهَ اللَّهْ عَلِيكْ وِعَلَيَّةْ !!!
مَا أَجْمَلْ وَأَبْهَى وَأَنْدَى
تِلْكَ الْحُرُوفِ الْفِضِيَّةْ!!!
يَا عَبْقَرِي يَا لاَمِعْ
حَتَّى فِي الصُّبْحِيَّةْ
تِقُولْ شَمْسِ يَا اوْلاَدْ
أَهْدَاهَا رَبِّ الْبَرِيَّةْ
طِلْعِتْ عَلِينَا بِنُورْهَا
قُلُوبْنَا صَبَحِتْ نَدِيَّةْ
نُورْهَا بِدُنْيَانَا يِهْتِفْ
سَيِّدْ مُنِيرْ عَطِيَّةْ
شَاعِرْ كِبِيرْ يَا صَبِيَّةْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وسوم: العدد 766