مَجْنُونُ.. شِعْرِكْ
15أيلول2012
محسن عبد ربه
مَجْنُونُ.. شِعْرِكْ
محسن عبد المعطي عبد ربه
مُهْدَاة إِلى الْأَدِيبَةِ /رحيمة بلقاس ذَاتِ الْآرَاءِ الْقَيِّمَةْ تَقْديراً لِتَعْلِيقِهَا عَلَى قَصَائِدِي
رَحْمَتِي مِنْكِ اسْتَقَيْتُ وَبِكِ ازْدَدَتُ شُعُوراً قَلْبُكِ الصَّافِي كَنَهْرٍ دَامَ لِي دَهْراً وَإِنِّي * * * أَنَا طَيْرٌ هَامَ شَوْقاً وَرَأَى قَلْبَكِ غَنَّى شِعْرُكِ الْشَّافِي مَلاَذِي | غَيْثَ حُبٍّ وَانْتَشَيْتُ بِالْأَمَانِي وَكَتَبْتُ فِي فُؤَادِي فَارْتَوَيْتُ مِنْهُ- يَا زَيْنُ-غَرَفْتُ * * * وَعَلَى الْفَنِّ حَطَطْتُ فَسَبَانِي وَأُسِرْتُ وَبِهِ حَقًّا جُنِنْتُ |
شَاعِرُ .. الْغُصْنِ الْمُورِقِ بِالطِّيبِ ,,فَاحَ عَبِيراً الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرٌ ..رَائِعُ الْحَرْفِ.. طَيِّبٌُ الْقَلْبِ,, وَدُودٌ وَلَطِيفٌ.