أَدِيبَةٌ.. فِي الْخَالِدِينْ
01أيلول2012
محسن عبد ربه
أَدِيبَةٌ.. فِي الْخَالِدِينْ
محسن عبد المعطي عبد ربه
مُهْدَاةٌ إِلَى الْأَدِيبةِ /إحسان السباعي تَقْدِيراً لِتَوَاصُلِهَا مَعَ نِتَاجِي الْأَدَبِي
أَيَا إِحْسَانُ زَادَ الْقَلْبَ وَبَاتَ بِجَنَّةِ السُّعَدَاءِ طَيْراً فَأَنْتِ أَدِيبَةٌ أَر ْنُو بِفَخْرٍ عَلَيْكِ سَلاَمُ رَبِّي مَا أَضَاءَتْ * * * قَرَأْتُ نِتَاجَكِ السَّامِي فَرِيداً فَبَدَّلَ حُزْنِيَ الدَّفَّاقَ نَهْراً أَجِيبِينِي فَإِنِّي فِي مَبِيتٍ | فَخْراًثَنَاؤُكِ فِي حَدِيثِ يُرِيحُ بِشَدْوِهِ الْقَلْبَ الْحَزِينَا إِلَيْهَا سُجِّلَتْ فِي الْخَالِدِينَا نُجُومُ اللَّيْلِ فِكْر َ السَّاهِرِينَا * * * جَمِيلاً بَيْنَ جَيْشِ الْفَاتِنِينَا مِنَ الْأَفْرَاحِ يَسْقِي النَّابِغِينَا بِبَيْتِ الشِّعْرِ يُؤْوِينِي سِنِينَا | الْعَالَمِينَا