ألمى
15كانون22011
محمد الخليلي
محمد الخليلي
عزاء لخالي باسم بوفاة ولده عامر وحفيدته ألمى الذين قضيا احتراقا ً
هـي الأقـدارُ تفعلُ ما وليس الحزنُ يرجعُ ميْت قوم فـيـاخالي لترضَ بما ابتلينا فألمى في الجنان تعيش خلدا ً وأمـا عـامـرٌ فـشهيد دنيا | تشاءُفـمـا يغني وما يقني فـفـيمَ الوجْدُ إن حُمَّ القضاءُ وطـبْ نفسا ً إذا نزل البلاءُ وتـدعـوكم فقد طاب الهناءُ سـيـشفع حين لايغني دعاءُ | البكاءُ