تغريدٌ جديدٌ
07حزيران2008
صالح جرار
تغريدٌ جديدٌ
صالح محمد جرار/جنين فلسطين
نظمت هذه القصيدة أثناء زيارتنا لولدي الحبيب الدّكتور محمّد صالح جرّار في مدينة الريّاض
تغريدٌ جديدٌ
ألا يـا أمَّ وصـلّـي سجدة الشّكر أقـيـمـي فرحةً كبرى فــإنّ الله أعـطـاك فـهـذا صـالـحٌ هلاّ فـوالـدهُ مِـن الـحمد وغـادةُ أمّـهُ الـزّهرا وعـاء الـبـرّ نضّاحٌ * * * فـنـحن اليومَ في عيدٍ وإنّـا الـيومَ في روضٍ فـذي رورو وصـالحنا تـغـرّد سـاعةً رورو فـحِـجـرُ الأمّ مُشترَكٌ وحـيـنـاً صالحٌ يشدو ونحن الأهلَ في طرَبٍ فـبـالأطـيـار متعتنا * * * فـهـذي حـكـمة الله فـحـمـداً ربَّـنا حمداً * * * وحـفـظـاً ربَّنا حفظاً فـأطـياري همُ الأحفاد فـأتـمـم ربّ فرحتَنا وحـقق لابنتي نسرين فهذي الرّوضةُ المعطار | أولاديأقـيـمي فرحةَ الدّار ! لـوهّـاب وغـفّـار ! بـزغـردةٍ وأوتـار ! حـفـيداً زَينَ أبرار ! بـأضـواءٍ وأنـوار ! ومَـن كـمـحمّدٍ شادِ ؟ حـمـاها ربّنا الباري ! بـخـيرٍ هاطلٍ جار ! * * * نـغـنّـي حلْوَ أشعار ! فـنـسمعُ شدوَ أطيار ! أقـامـا حـفلَ سُمّار ! تُـتَـرجم غيرة النار ! لـعصفورَينِ في الدّار ! يُناجي السّلسلَ الجاري ! ونـنشق طيبَ أسحار ! وفـيها الأنسُ للسّاري ! * * * وفـيـها خيرُ مختار ! وعـونَـك ربَّ أقدار ! * * * لأشـجاري وأطياري ! والأولادُ أشـجـاري ! بـإسـلامٍ فـتى الدّار ! مـا تـرجوهُ يا باري ! آمـالـي وأوطـاري ! |
الرّياض بمناسبة ميلاد حفيدي الغالي صالح محمّد صالح جرّار