شكراً للنشر

شكراً للنشر

فَمَا  مِنْ  نَاشرٍ  إِلاَّ سيَفْنى          وَيُبْقِي الدَّهرُ مَا كَتَبَتْ يَدَاه

فَلا تَكْتُبْ لِنَفْسِكَ غَيرَ شَيْءٍ          يَسرُّكَ في الْقِيامَةِ أَنْ تَرَاهُ

أَخوكَ الَّذِي يَرْجُو لَكَ أَطْيَبَ الأَمَاني / يَاسِر الحَمَدَانِي