وأنتَ (أ ُخَيّ ) الفتى الأروعُ
01كانون12007
عمر طرافي البوسعادي
وأنتَ (أ ُخَيّ ) الفتى الأروعُ
عمر طرافي البوسعادي / الجزائر
شـدا لـلأنام الفتى (قوزع تـألـق في سبحات النشيدِ فـإن جـابَ أذهـاننا لحنه ُ يـلامسُ كل شغاف ِ الحنايا وتـلـقى أغاريده في الورى لـه الـحـبّ مِنا وما نبتغي سـررتُ لبرنامج ٍ في (شدا) ومـا ودّ إلا ّ دُعـابًـا هشامُ ولـكنّ (قوزع) أشرقَ حِلما فـأفـصح من قلبهِ ما حوى وشـفّ الـمـشاهدُ مخبوءهُ ومـمّـا يـشـنفُ أسماعنا و(في أطهر الأرض) أنشودة ٌ لـك اللهُ يا قوزع الرائعات ِ تـقـبّـلْ مودة َ حِبٍّ تهادى فـأنـتَ الأصـيلُ بأنغامه ِ | ُ)كـطـيـر بـأنغامهِ يسجع بـأروع مـا ينتشي المسمع ُ فـإنّ الـكـيـان له مرتع ُ ولـكـنـهُ في الحشا أوقع ُ نـجـاحـا إلـيها معًا نهرعُ سـوى أن نـراه عُلا ً يُرفعُ أتـاه (هـشـامُ) بما يخدع ُ بـأسـئـلـة ٍ كم بدتْ تلسعُ تـلألأ مـنـهُ سنى ً يسطعُ وأبـرقَ جـوهـرة ً تلمع ُ أصـالـتـهُ خـدشُها يُمنعُ (حـنـيني) يُدرّ لها المدمع ُ لـبـيـتِ الـذي بابَهُ نقرعُ مـن الـنغم واللفظ نستمتع ُ إلـيـكَ بـشِعْر ٍ لنا يشفع ُ وأنتَ (أ ُخَيّ )الفتى الأروعُ | ُ