مُنَى.. وَضِيَاءْ
14أيار2015
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
مهداةٌ إِلَى أَجْمَلِ عَرُوسَيْنِ اَلْأُسْتَاذْ/ ضياء محمد أَحمد سليمان وَالْآنِسَةْ/منى حسب الله غازي أبو العطا تقديرا واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات والدعوات الصادقة بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله فبارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير.
عَرُوسَانِ فِي بَهْجَةٍ بِاللِّقَاءْ أَتَمَّ الْإِلَهُ رِضَاهُ عَلَيْهِمْ فَيَا فَرْحَةَ الْأُسْرَتَيْنِ بِعُرْسٍ * * * {ضِيَاءُ} الْمُفَدَّى تَخَيَّرَ قَلْباً يَدُقُّ إِذَا حَانَ وَقْتُ الصَّلَاةِ وَيَرْسِمُ بِالْحَقِّ دَرْبَ الْإِلَهِ فُبُشْرَاكُمَا بِالسَّعَادَةِ تُزْهَى | {مُنَى} قَلْبِهِ وَالْحَبِيبُ فَأَنْعِمْ وَأَكْرِمْ بِهَذَا الْعَطَاءْ تَمَنَّتْهُ أَفْئِدَةُ الْأَوْفِيَاءْ!!! * * * كَبِيراً عَلَى سُنَنِ الْأَوْفِيَاءْ وَيَسْبَحُ فِي شَطَحَاتِ الدُّعَاءْ وَيَخْفِقُ {لِلْمُصْطَفَى} فِي حَيَاءْ بِشِرْعَةِ سَيِّدِ رُسْلِ السَّمَاءْ | {ضِيَاءْ}