برقيات وتغطيات 851
مذكرة تفاهم بين "أبوغزاله العالمية" ونقابة المهندسين بالإسكندرية
الاسكندرية - وقعت نقابة المهندسين المصرية في الإسكندرية مذكرة تفاهم مع "طلال أبوغزاله العالمية". وقع المذكرة الأستاذ الدكتور هشام سعودي رئيس النقابة والأستاذة سمر اللباد نائب رئيس مجلس الإدارة، وذلك في مقر المجموعة في القرية الذكية.
وتهدف المذكرة إلى تعاون الجانبين في مجال التدريب وبناء القدرات وحلول البرمجيات ونظم ال ERP، ونشر الوعي بأهمية حماية حقوق الملكية الفكرية والعلامات التجارية وبراءات الاختراع بالإضافة الى الخدمات المتعلقة بالأرشفة الإلكترونية، وأتمتة إجراءات العمل الداخلية في جميع مقار النقابة في الإسكندرية.
واختارت النقابة "أبوغزاله العالمية" للاستعانة بخدماتها المهنية نظرا لما للمجموعة من خبرات في العديد من المجالات والخدمات التي تأتي على رأسها الملكية الفكرية والتدقيق والاستشارات والتدريب وغيرها الكثير من الخدمات المهنية.
ووفقا لبنود المذكرة، ستقوم "أبوغزاله العالمية" بإنشاء وتجهيز محطة طلال أبوغزاله للمعرفة، داخل أحد مقرات النقابة بالإسكندرية، ليكون مقراً للتدريب والامتحانات لأعضاء النقابة وأسرهم، ولخدمة المجتمع المحلي الاسكندري بأفراده وهيئاته وشركاته.
وتعمل نقابة المهندسين بالإسكندرية على تحقيق الارتقاء بالمستوى العلمي والمهني والخدمي للمهندسين وأسرهم، ووضع وتطبيق الأسس الكفيلة بتنظيم أصول ممارسة المهنة، وتوفير الخدمات اللازمة.
يشار إلى أن التوقيع كان بحضور اللواء المهندس سامي درويش عضو مجلس إدارة النقابة ورئيس لجنة الخطة الاستراتيجية لتنمية الموارد بالنقابة، ومديري الشركات والأنشطة ذات الصلة في "طلال أبوغزاله العالمية، وممثلة المجموعة في الاسكندرية الأستاذة لبنى غانم.
احتفال بذكرى المولد النبوي الشريف
احتفل مكتب الأردن الإقليمي لرابطة الأدب الإسلامي في عمان بذكرى المولد النبوي الشريف مساء السبت الواقع في ٩/١١/٢٠١٩ حيث أقام أمسية شعرية بالمناسبة كان فرسانها الشعراء الأساتذة علي فهيم الكيلاني. عبد الرحمن مبيضين .وعبد الرحيم جداية .ومحمد الخليلي .ومحمود إبراهيم و صالح البوريني والدكتور حسام العفوري . وقد جادت قرائحهم بوصف الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام والحديث عن أخلاقه الكريمة وعما أحدثه ميلاده الشريف من نقلة هائلة وتحول عظيم في حياة الناس من الجاهلية والشقاء والظلم إلى الهدى والسعادة والعدل والمساواة وقد أدار الأمسية عضو الهيئة الادارية الدكتور عدنان حسونه . وحضرها جمع غفير ضاقت بهم جنبات القاعة من أعضاء الرابطة وأصدقائها
مكتبة بلدية جنين ومكتب وزارة الثقافة
يستضيفان الشاعر فراس حج محمد
تقرير: إسراء عبوشي
برعاية مكتب ثقافة جنين وضمن نشاط التبادل المعرفي، وبتنسيق وإدارة الكاتبة "إسراء عبوشي" تم اليوم، السبت 16/11/2019 نقاش ديوان "ما يشبه الرثاء" للأديب الشاعر "فراس حج محمد"، ويقع الديوان الصادر عن دار طباق للنشر والتوزيع في رام الله في 194 صفحة من الحجم المتوسط.
قدم الأستاذ والناقد "عمر عبد الرحمن" قراءة نقدية تحدث فيها عن اللغة الشعرية التي يمتلكها الشاعر فراس قائلا: "استطاع الشاعر من خلال انزياحاته اللغوية، وتشظي مفرداته حيناً وتمددها حيناً آخر، وروعة التأليف بينهما، حتى غدت كالعقد المنظوم، فقد استطاع بهذه اللغة أن يتحدث عن معاني الرثاء كلها، بل يغنّي لها.
وعن الاقتباسات والتناص في الديوان قال عبد الرحمن: تميز الديوان بتناصات متنوعة، تاريخية وأسطورية ودينية وأدبية، ربطت الحداثة بالماضي، وعززت أفكار القصائد، وشدت حبل التفاعل بين الشاعر والمتلقي.
وأشارت الكاتبة "سماح خليفة" في قراءتها: إلى الفخاخ التي زرعها الشاعر في الديوان، فتحدثت عن حرية الكتابة وتجاوز ما عرف بالخطوط الحمراء، وتوقفت مليا عند تناول قصة سيدنا يوسف في الديوان في قصيدة "لم يكن أحد بريئاً"
وقدم الأستاذ حسان نزال مداخلة، فأشار إلى قضايا الإعاقة وحديث الشاعر عنها، ومقدرة الشاعر في تحويل العادي إلى شعر كما في قصيدة "كن هامشيا وكفى" التي تحدث فيها عن لاعبات التنس.
كما شارك في المناقشة كل من مريم اللبدي مسؤولة مجموعة الثقافة مقاومة، والأستاذ محمد أبو بكر والأستاذ مفيد جلغوم، والشاعرة نادية فهمي، كما قدمت نبذة عن سيرة الشاعر الأستاذة مروى حمران، وتحدث الأستاذ كمال سمور مدير مكتبة بلدية جنين عن دور المكتبة الفاعل في دعم الأنشطة الثقافية في المحافظة، وتحدثت الأستاذة ابتسام جلامنة عضو المجلس البلدي والمسؤولة الثقافية في المجلس مرحبة بالحضور ومعبرة عن دعم المجلس للأنشطة الثقافية.
وفي كلمة مقتضبة للشاعر فراس حج محمد عبر فيها عن سعادته باللقاء، متحدثا حول أهمية الانتباه إلى ما في القرآن الكريم من جمال لغوي وأسلوبي والاستفادة منه، مشيرا إلى أن قصة يوسف تناولها شعراء كثيرون ومن زوايا مختلفة، فالسورة، وهي أحسن القصص، زاخرة بالمعاني والأفكار والرموز. وألقى الشاعر قصيدتين من قصائد الديوان، قصيدة "رثاء"، وقصيدة "لم يكن أحد بريئا".
" وورلد ريدر" العالمية
تكرّم أبوغزاله للترجمة والتوزيع والنشر
عمان - أقامت منظمة ًWorldreader العالمية حفلا تكريميا لدور النشر الأردنية والعربية والمنظمات المجتمعية الأردنية الشريكة والتي عملت على إنجاح مشروع (توتة توتة) برنامج القراءة الرقمية، من ضمنها شركة أبوغزاله للترجمة والتوزيع والنشر.
ويأتي تكريم "شركة أبوغزاله" نظرا للقيمة المعنوية والهامة لقصة طلال ابن اديبة، التي تمت إضافتها إلى المكتبة الرقمية لتطبيق "توتة توتة" العالمي للأطفال إلى جانب الكتب والقصص العديدة والتي تشكل محتوى غني ومفيد لهم.
ويعد تطبيق" توتة توتة" المجاني على الهواتف المحمولة، الذي أطلق العام الماضي، برنامج القراءة الرقمية الجديد من Worldreader الذي يشجع الأهالي ومقدمي الرعاية على القراءة للأطفال، حيث يحتوي على أكثر من 250 كتابا للأطفال باللغة العربيّة من ناشرين محليين وإقليميين ودوليين.
وتسرد قصّة "طلال ابن أديبه" للكاتبة أريج يونس؛ سيرة حياة أبوغزاله من الطفولة واللجوء حتى الوصول إلى قمة النجاح، وتشكل درساً في النجاح رغم الصعوبات والمتاعب التي تواجه الإنسان اللاجئ، وكيفية صناعة المجد رغم المعاناة.
وتمت إضافة قصة "طلال ابن أديبة" رقمياً للتطبيق ضمن مكتبة رقمية تضم ٢٥٠ كتاباً متنوعا باللغتين العربية والإنجليزية للأطفال الذين تصل أعمارهم حتى 12 سنة.
يشار إلى أن شركة طلال أبوغزاله للترجمة والتوزيع والنشر تعمل على ترجمة مختلف الوثائق المعتمدة، ونشر مطبوعات المجموعة من الكتب والمعاجم والتقارير السنوية، والكتيبات وأية مواد أخرى إعلانية، بأفضل التصاميم وأعلى المعايير.
وتعد Worldreader منظمة غير ربحية تدافع عن القراءة الرقمية في المجتمعات المحرومة من أجل خلق مجتمع قارئ، توفر أكثر من 40,000 كتابا رقميا.
مسرح سناء الشعلان في ندوة هنديّة عن إبداعات المرأة
درس الأكاديميّ الهنديّ عباس ب. م الأستاذ المساعد في الكليّة الحكوميّة في بالوشيري في الهند التّجربة المسرحيّة في أدب المسرحيّ عند الأديبة د. سناء الشّعلان في ورقة بحثيّة قدّمها في فعاليّات النّدوة الوطنيّة حول "إبداعات المرأة في الأدب العربيّ الحديث" التي عقدها قسم الماجستير للغة العربيّة في الكليّة الحكوميّة في بكاسركود الهنديّة المنتسبة إلى جامعة كنور في ولاية كيرلا في الهند على مدار 8 جلسات مطوّلة على امتداد يومين.
وقد أشار في ورقته البحثيّة هذه إلى تجربة الشّعلان في الكتابة المسرحيّة وإسقاطاتها وفنيّتها، وتماس ذلك مع المجتمع العربيّ وخصوصيته. وذلك بعد أن تصدّى لدراسة ست مسرحيّات من مسرحيّاتها الواردة في المجلد الجامع لها تحت اسم "سيلفي مع البحر ومسرحيّات أخرى"، وهذه المسرحيّات هي: دعوة على شرف اللّون الأحمر، وسيلفي مع البحر، ووجه واحد لاثنين ماطرين، ومحاكمة الاسم ×، والسّلطان لا ينام، وخرّافيّة سعديّة أمّ الحظوظ. وهي تقع في 422 صفحة من القطع المتوسّط.
وقد قال د. عبد الرحمن كوتي الفيضي منسّق النّدوة في افتتاحيّتها في اليوم الأوّل :" إنّ ممّا لا نزاع فيه أنّ المرأة العربيّة قد استطاعت تكوين مخصوص، وخلق بيئة أدبيّة تظهر فيها هويّة المرأى من وجهة نظر خاصّة بها، كما استطاعتْ أن تطبع فنون الأدب المختلفة، مثل الرّواية والقصّة القصيرة والشّعر والسّيرة الذّاتيّة والمسرحيّة بطابعها الفريد.
ومع ذلك فإنّ إبداعات المرأة العربيّة في العصر الحديث لم تحظ باهتمام تستحقه من قبل المختصّين بالأدب العربيّ والعالميّ؛ وهذا ما حمل قسم الماجستير للغة العربيّة وآدابها في الكليّة الحكوميّة بكاسركود على عقد ندوة وطنيّة حول إبداعات المرأة في الأدب العربيّ الحديث؛ فهذه النّدوة تهدف إلى البحث في التّيارات الجديدة السّائدة والأساليب المتّبعة في كتابات المرأة العربيّة الحديثة".
وقد قدّمت سناء الشّعلان الكلمة الرّئيسيّة في الجلسة الافتتاحيّة في المؤتمر عبر الفيديو تكلّمت عن تجربتها الإبداعيّة، وقالت في معرضها: "أكاد أجزم بأنّ عبئاً كبيراً يثقل كاهلي عندما أضطلع بمهمّة أن أمثّل الأديبات العربيّات المعاصرات في هذه النّدوة عبر هذا الكلمة، وأخمّن أنّهنّ جميعاً سيشعرن بالفضول والحماس والفرح إنْ عرفن أنّ أعمالهنّ الإبداعيّة وجهودهنّ الفكريّة والدّينيّة والوطنيّة والفنيّة هي موضوع هذه النّدوة الغنيّة المفعمة بالحماس والعمل العلميّ والدّراسة الواعية اليقظة التي أدركت ما للمرأة العربيّة المبدعة من شراكة حقيقيّة في رسم ملامح المشهد الإنسانيّ العربيّ في الوقت الحاضر، ورسم خارطة الإبداع فيه، كما أدركتْ أنّ هذه الشّراكة ليست محضَ وجودٍ طبيعيٍّ مسعدٍ هانئٍ هيّنٍ، بل هي في حقيقة الحال شراكة قائمة على تحمّل حصّة الأسد من الوجع والألم والمعاناة والمثابرة وخيبات الأمل.
أخالني في هذا الإطلالة عليكم منحازة للحديث عن تجربتي الخاصّة بوصفها صورةً مفترضةً لصور تجارب النّساء العربيّات المبدعات اللّواتي يعشن –دون شكّ- في منطقة التّماس في التّجربة والمعاناة والمكابدة حيث تسكن المرّأة العربيّة التي سكنتها ملكةُ الكتابة، وحيث تسكن تخومُ منهكة بين العادات والتّقاليد والأعراف والمعطيات والمآلات والمكابدات وتجاذبات الممنوع والمباح، والواقع والحلم، والفرح والوجع، وسلطة الذّكورة وتفلتات الأنوثة".
وقد شارك في تقديم فعاليّات الجلسة الافتتاحيّة كلّ من د. محمد. و. م (رئيس قسم اللّغة العربيّة)، ود. أنانتابادمانابها. أ. ل (عميد الكليّة)، ود. ثمينة كوثر، ود. ريما.م (نائبة عميد الكليّة)، وراجو.م.س (عضو المجلس الإداري لجامعة كنور)، ويجاين. ك (عضو المجلس الأعلى لجامعة كنور)، ود. جيجو ب. ي (منسّق لجنة ضمان الكفاءة الدّاخليّة)، وآدرش جاندران. ب.ب (رئيس اتّحاد الطّلبة)، والمحامي س.ن. إبراهيم (رئيس اتّحاد خريجي قسم اللّغة العربيّة)، ود. عبد الرحمن كوتي. م. ك (منسّق النّدوة).
في حين شرّك في مراسم إدارة الجلسات وتقديم التّرحيب بالحاضرين والمشاركين فيها كلّ من: د. أ. محمد، د. محمد.و.م، ود. زين الدّين. ب.ت، وعبد النّاصر س. أتش، ود. إسماعيل أولايكرا، وأنور كويمبوران، وعبد الرّزاق.ب ، ود. ت. محمد سراج الدّين، ود. ثمينة كوثر، ود. سهيل. ب. ك، ود.أ محمد، ومحمد ضياء الدّين الوافي، د. نسام الدّين ك. م، وعبد النّاصر س. أتش، ود. يوسف النّدوي و. ك، ود. محمد عبد الكريم، عبد الرزّاق. ب، ود. منصور أمين، وعبد الرّحمن رياض، ود.سهيل ب. ك، ود.س.م شاه نواز، ورفيق أمين. ب، ود. عزّ الدّين. في حين قدّمت الباحثون والباحثات في القسم كلمات الشّكر للحاضرين والمشاركين: مريم سفيدة. ب، ونور النّساء. أ.م، وعائشة حسانة، وحنّة بي.ي. س، وعبد الجليل. أي، وفاطمة عارفة. ك، وزينة مسيفة ب.م، ووزليخة عرفانة ب. أ.
وقد قدّم د. زين الدّين. ب. ت بحثاً بعنوان "تحوّلات المرأة في الرّواية العربيّة: قراءة في روايتي زينب وزينة"، وقدّم الباحث عبد الله أمانة بحثاً بعنوان "الشّاعرة العربيّة المصريّة ودورها في زمن ثورات الرّبيع العربيّ"، وقدّم الباحث محمد دانش أنور بحثاً بعنوان "المرأة الشّاعرة المبدعة ودورها في نهضة الشّعر الحديث"، وقدّم الأستاذ أنور كويمبوراون بحثاً بعنوان "الملامح الفنيّة في رواية طوق الحمام لرجاء عالم، وقدّمت الباحثة فاطمة عثماني دراسة بعنوان "دراسة تحليليّة لرواية امرأة عند النّقطة الصّفر لنوال السّعداوي"، وقّدمت الباحثة بشنين هدى. ك. س بحثاً بعنوان "رواية كمائن العتمة لفاطمة المزروعي: قراءة اجتماعيّة"، وقدّمت د. ثمينة كوثر بحثاً بعنوان "المرأة والنّقد الأدبيّ الجديد: إشارة خاصّة إلى كتابات الدّكتورة عائشة عبد الرّحمن بنت الشّاطئ، وقدّمت الباحثة صائمة رشيد بحثاً بعنوان "دراسة تحليليّة لرواية عابر سبيل للكاتبة الجزائريّة أحلام المستغانمي"، وقدّمت الباحثة سفينة .أ. ك بحثاً بعنوان " لطيفة الزّيات ودورها في الأدب النّسويّ المصريّ"، وقدّم الأستاذ محمد ضياء الدّين الوافي بحثاً بعنوان " حضور المرأة في مجال تفسير القرآن الكريم"، وقدّم الباحث نحّاس أ. أتش بحثاً بعنوان " عائشة عبد الرّحمن بنت الشّاطئ: رائدة المنهج البيانيّ في علم التّفسير"، وقدّم الباحث محمد فارس. م بحثاً بعنوان "ريادة المرأة في القصّة القصيرة في الإمارات"، كما قدّم د. يوسف النّدوي و. ك بحثاً بعنوان "جوخة الحارثي وروايتها سيّدات القمر"، وقدّم د. صديق بحثاً بعنوان "إسهامات أحلام المستغانمي في فنون الشّعر والرّواية العربيّة، وقدّم د. منصور أمين بحثاً بعنوان "فاطمة المرنيسي المفكّرة المتمرّدة من المغرب"، وقدّمت الأستاذة فاطمة فوزية. م بحثاً بعنوان "محرّرة المرأة عائشة التيموريّة"، وقدّم الباحث عبد المنير. ب بحثاً بعنوان "تحرير المرأة وحضورها في المجتمع: قراءة في رواية "النّار والاختيار" لخثانة بنونة"، وقدّم د. س. م شاه نواز بحثاً بعنوان "كتابات نساء كيرلا في الأدب العربي بالتّركيز على مساهمة الشّاعرة سعيدة السّلميّة"، وقدّم الأستاذ عاشق تشاليكرا بحثاً بعنوان "صورة المرأة ومعاناتها في إنتاجات ليلى عثمان"، وقدّم المحاضر الضّيف شوكة علي س و بحثاً بعنوان "سحر خليفة: روائيّة نسائيّة فلسطينيّة"، وقدّم المحاضر الضّيف محمد رياض ك. و بحثاً بعنوان " تصوير مقاومة النّساء في الأفلام العربيّة الفلسطينيّة"، وقدّم د. عزّ الدين بحثاً بعنوان "إطلالة على إسهامات الدّكتورة كلثم جبر الكواري القطريّة"، وقدّمت الباحثة راشدة رشيد ب. ب بحثاً بعنوان "الجائزة العالميّة للرّواية العربيّة: الرّوائيّات الفائزات"، وقدّم الباحث نظام. و بحثاً بعنوان "دور عوشة بنت خليفة السويدي في الشعر الإماراتي".
روابط الكترونيّة مرافقة للخبر:
https://youtu.be/A_yUJ82gOdY
وسوم: العدد 851