برقيات وتغطيات 857
موقع للأستاذ الدكتور أحمد حسن فرحات
بعون الله تعالى وتوفيقه تم تأسيس موقع للأستاذ الدكتور أحمد حسن فرحات، يبيّن جهود الدكتور في الدراسات القرآنية، ونحاول الآن جمع الإنتاج المكتوب والمسموع والمرئي من الندوات والمحاضرات، والموقع الآن يعمل، وهو جاهز للإفادة. ورابط الموقع هو:
الكاتبة ميسون أسدي
تؤكّد في نحف بأنّنا قادرون باختلاف!
*استضافة "الشّبيبة العربية للتّغيير" في نحف الكاتبة ميسون أسدي، بلقاء احتفائي وتوعوي بقضايا ذوي الاحتياجات الخاصّة ظهر اليوم السبت 28/12/2019، تحت عنوان "قادرون باختلاف". وذلك بحضور المرشّحة الرابعة عشر في القائمة المشتركة السيدة سندس صالح، التي أكّدت على ضرورة إشراك ذوي الاحتياجات الخاصّة في حياتنا الاجتماعيّة والسياسيّة، تاركة أثرًا عميقًا لبصمتهم.
تولى عرافة اللقاء الشابين عز الدين سرحان وملك إسماعيل، ثمّ قدمت الكاتبة ميسون أسدي، قصتين من تأليفها وهما "البقرة حاحا النطّاحة" و"الضفدعة النقّاقة"، وساهم المشتركون من ذوي المحدودية بأحداث القصّة والاجابة على محاورة الكاتبة لهم وتفاعلوا معها، كما أن الأهالي والحاضرون من الشبيبة شاركوا بثروتهم اللغويّة والفكريّة التي أثارت إعجاب الموجودين.
وبهذا اللقاء المميز مع الكاتبة المتميزة ميسون أسدي، ودّعت "الشبيبة العربيّة للتغيير" هذا العام محتفلة بالإنجازات التي حقّقها ذوو الاحتياجات الخاصة بمثابرة وجهد، لتستقبل العام الجديد بأمل وفرح.
عدد جديد من مجلة إسلامية المعرفة
وحلة جديدة لعام 2020
يصدر المعهد العالمي للفكر الإسلامي منذ عام 1995 "مجلة إسلامية المعرفة: مجلة الفكر الإسلامي المعاصر" وهي مجلة علمية عالمية فصلية محكمة باللغة العربية. وتمثل المجلة منبراً مفتوحاً وحرا لتحاور العقول وتناضر الأفكار والآراء، وتعمل المجلة على إعادة صياغة المعرفة الإنسانية وفق الرؤية الكونية التوحيدية من خلال "الجمع بين القراءتين: قراءة الوحي وقراءة الكون". وتهدف المجلة إلى الإصلاح المنهجي للفكر الإسلامي، وإعطاء الاجتهاد مفهومه الشامل بوصفه يمثل التفاعل المستمر للعقل المسلم مع الوحي الإلهي سعياً لتحقيق مقاصده وأحكامه وتوجيهاته فكراً وسلوكاً، في إطار الأوضاع الاجتماعية والتاريخية المتغيرة كما تعمل المجلة على تطوير وبلورة البديل المعرفي الإسلامي في العلوم الإنسانية والاجتماعية، على أساس من التمثيل المنهجي للرؤية الكونية التوحيدية والقيم الأساسية والمقاصد العليا للإسلام من ناحية، والتمثل العلمي النقدي لمعطيات الخبرة العلمية والإنسانية في عمومها وشمولها من ناحية أخرى.
في يوم اللغة العربية العالمي، وضمن فعاليات القدس عاصمة الإسلامية الثقافة 2019:
يوم دراسي عن فن السيرة الذاتية في الوطن العربي
مركز العلم والثقافة- غزة
عقدت الرابطة الأدبية يوما دراسيا حول (فن السيرة الذاتية العربية في عصر الدول والإمارات الثاني). وذلك بحضور أ.د. كمال غنيم رئيس الرابطة الأدبية، وأ. ماهر أبو زر نائب رئيس مركز العلم والثقافة، وأ. صالح الحافي مدير مركز العلم والثقافة التنفيذي، ومجموعة من الباحثين والمهتمين. ويأتي ذلك ضمن الاحتفال بيوم اللغة العربية العالمي، وضمن فعاليات القدس عاصمة الثقافة الفلسطينية.
الجلسة الافتتاحية
وأشار رئيس مركز العلم والثقافة أ.د. كمال أحمد غنيم إلى حرص مركزه على تفعيل المشهد الثقافي على كافة المستويات، منذ ما يزيد عن ربع قرن من الزمان. وأكد على أهمية التفاعل الوطني مع فكرة عاصمة الثقافة الفلسطينية، التي حصلت القدس عليها عام 2019م تزامنا مع حصولها على لقب القدس عاصمة الثقافة الفلسطينية عام 2019م.
وبين غنيم أنه يواصل مشروعه العلمي الكبير من خلال دراسة الأجناس الأدبية في الوطن العربي، في عصر الدول والإمارات الثاني منذ 1917م حتى يومنا، الذي قطع منه مراحل في السنوات الماضية، وعبر أجزاء متعاقبة، تستعرض تاريخ الشعر العربي وسمات تطوره وبعض أعلامه، ليكون ذلك مقدمة أوسع لتأريخ أكبر وتحليل أعمق لتلك المرحلة التي نعايش جزءا كبيرا منها اليوم، وقد تم إنجاز المرحلة الأولى من خلال رصد الواقع السياسي والحضاري لتلك الدويلات، وفن الشعر وملامح التطور وأبرز الشعراء، والفن القصصي بنوعيه الرواية والقصة القصيرة إضافة إلى المسرحية، ويتناول اليوم الدراسي الحالي فن السيرة الذاتية ضمن فريق يكمل المشوار.
وثمن أ. ماهر أبو زر نائب رئيس مركز العلم والثقافة على الدور المهم الذي تقوم به الرابطة الأدبية في تفعيل المشهد الثقافي. مؤكدا أن اليوم الدراسي يأتي في سياق رسالة مركز العلم والثقافة في الاهتمام بالأدب العربي، ومخاطبة الفئات والشرائح المجتمعية المختلفة، عبر لجان متعددة تهتم بالطفولة والمرأة والشباب والطلبة والأدباء والمثقفين، وضمن رحلة كبيرة من الفعاليات الأدبية.
الجلسة الأولى
بدأت الباحثة ابتسام أكرم الحمضيات اليوم الدراسي ببحثها عن فن (السيرة الذاتية في الأدب العربي القديم: عصر الدول والإمارات الأول 334 ه -923 ه )، من خلال تتبع نشأتها، وتطورها، وبيان المساحة التي شغلها هذا الفن في الأدب العربي، ثم دراسة البناء الفني له، وعمل مسرد تاريخي لأهم السير المنشورة في تلك العصور الأدبية، والتعرف على أهم كتّاب السيرة الذاتية قديما. تناول الفصل الأول علاقة السير بالعلوم المجاورة، ومراحل تطور السيرة الذاتية في ذلك العصر. وتناول الفصل الثاني دراسة تحليلية لسيرة أسامة بن منقذ "الاعتبار"، حيث تناول الغاية من سيرة أسامة، ودرس الجوانب السياسية والاجتماعية والثقافية فيها، وتناول البناء الفني لسيرة أسامة بن منقذ.
وقدمت الباحثة هبة إبراهيم صيام بحثا حول (أدب السيرة الذاتية في العراق في عصر الدول والإمارات الثاني 1917- 2019)، وتناول المبحث الأول تاريخ مراحل أدب السيرة الذاتية في العراق، وبينت أن أقدم سيرة ذاتية في الوطن العربي كانت لامرأة عراقية من الموصل، وأن السير الذاتية جاءت معظمها عبارة عن مذكرات سياسية. وتناول المبحث الثاني تحليل سيرة ذاتية لشخصية عراقية (مهدي عيسى الصقر)، وهي عبارة عن مذكرات ويوميات يتحدث فيها عن حياته ويسترجع فيها ذكرياته، وأهم الأحداث التي أثرت فيه وفي اكتشاف طريقه، وفي نهايتها يأمل الكاتب أن تكون خواطره وأفكاره بعد هذه المذكرات مادة لكتاب جديد. وتناول المبحث الثالث مسردا لكتب السيرة الذاتية جمعته من مصادر مختلفة.
وتناولت الباحثة ميسون مسعود الحشاش فن (السيرة الذاتية في السعودية في عصر الدول والإمارات الثاني). وتتبعت في التأريخ لها مراحل ظهور وتطور السير الذاتية، وصولا إلى ظهور السيرة الذاتية النسائية في عام 2010 على يد ليلى الجهني. وتناول البحث تحليل سيرة (أيامي) لأحمد السباعي من حيث البداية والزمان والمكان والشخصيات والصراع. وقدم البحث مسردا للسير الذاتية السعودية.
وتناولت الباحثة وئام عبد الهادي الشيخ خليل فن (السيرة الذاتية في اليمن في عصر الدول والإمارات الثاني)، وبينت في المبحث الأول أن السيرة الذاتية في اليمن تعد فنا حديث الظهور، وأنها ذات طابع سياسي. وقاربت في المبحث الثاني سيرة أحمد محمد النعمان الذاتية(مذكرات)، مبينة أن أحداثها تنطوي على الحياة السياسية والثقافية لهذا الرجل، فتحدث عن تلقيه للعلم في اليمن والقاهرة، وتحدث عن الثورات اليمنية ودوره الفاعل فيها، وتحدث عن المناصب السياسية التي شغلها. وأعددت الباحثة في المبحث الثالث مسردا للسير الذاتية التي نشرت في اليمن في عصر الدول والإمارات الثاني، حيث لم تعثر على مسرد جاهز للسير الذاتية المنشورة في اليمن، وأحصت عددا من السير الذاتية يقدر بالعشرات، أغلبها نشر في الفترة ما بين (1983-2012م).
الجلسة الثانية
تناولت الباحثة إيناس رمزي المقيد فن (السيرة الذاتية في سورية في عصر الدول والإمارات الثاني)، من خلال تأريخ هذا الفن بتقسيمه إلى ثلاث مراحل: المرحلة الأولى سنوات عجاف (1917-1960م)، والثانية وعيٌ وغزارة إنتاج (1960-2000م)، والثالثة نضجٌ وازدهار (2000-2019م)، والحديث عن خصائص كل مرحلة، ثم عمدت الباحثة في المبحث الثاني إلى تحليل سيرة ذاتية لنزار قباني، وهي (قصتي من الشعر)، مبرزة الجماليات الفنية فيها، وفي المبحث الثالث اجتهدت الباحثة في تقديم مسرد يعرض السير الذاتية السورية المنشورة في عصر الدول والإمارات الثاني.
وتناولت الباحثة أماني نصر فن (السيرة الذاتية في فلسطين في عصر الدول والإمارات الثاني)، وقد قسمت العصر إلى مراحل: المرحلة الأولى من (1948م – 1967م), وكان من أوائل من كتبوا في هذه المرحلة خليل السكاكيني في مذكراته (كذا أنا يا دنيا) في 1955م, وفي المرحلة الثانية من (1967م – 1994م) من أشهر من كتب في هذه المرحلة جبرا إبراهيم جبرا في (البئر الأولى) في 1993م, والمرحلة الثالثة من (1994م – 2019م) ومن أشهر كتّاب هذه المرحلة إحسان عباس في سيرته (غربة الراعي) في 2006م. وقامت في المبحث الثاني بتحليل السيرة الذاتية للدكتور إحسان عباس (غربة الراعي), التي وقع الاختيار عليها لأنه يعد من أبرز الباحثين العرب الذين قدموا للمكتبة العربية أبحاثًا رصينة في مجالات معرفية مختلفة.
وتناولت الباحثة هديل عمر دحلان فن (السيرة الذاتية في الأردن في عصر الدول والإمارات الثاني)، وبينت أن السيرة الذاتية في الأردن في هذا العصر فن حديث نسبي، فقد التفت إليه الكتّاب حديثًا مقارنة بالفنون النثرية الأخرى من الرواية والمسرحية والقصة وغيرها. وجاء البحث في ثلاثة مباحث، الأول كان تأريخًا لفن السيرة الذاتية في الأردن في عصر الدول والإمارات الثاني، حيث قسمته وفق تقسيم الأدب الأردني إلى ثلاثة مراحل وهي: مرحلة زمن الإمارة، ومرحلة زمن وحدة الضفتين، ومرحلة زمن ما بعد النكسة، وبين البحث انتعاش فن السيرة الذاتية وخصوبته في الأردن في مرحلة زمن ما بعد النكسة، وعلى وجه الخصوص بعد عام 2000م. واشتمل المبحث الثاني على تحليل سيرة سياسية بعنوان "مهنتي كملك" للحسين بن طلال. وجاء المبحث الثالث مسردًا للسير الذاتية في الأردن في عصر الدول والإمارات الثاني، حيث اشتمل على كتّاب السير الذاتية في هذا العصر، والذين تنوعوا بين كتّاب وأدباء وسياسيين.
وتناولت الباحثة تسنيم محمد الهسّي فن (السيرة الذاتيّة في لبنان في عصر الدول والإمارات الثاني)، وقد تناولت فيه الجانب التاريخي للسيرة الذاتية في لبنان، ويضمّ أربع مراحل؛ الأولى (1917-1943)، وقد تميّزت بوجود سير ذاتية مخطوطة غير منشورة. والمرحلة الثانية (1943-1975)، وقد غلب على سيرها الطابع السياسي. أمّا المرحلة الثالثة من(1975-1990)، فتميّزت بتطور كتابة السيرة، وظهور الجانب الفني في بعض العناوين، أمّا المرحلة الأخيرة من (1990-2019)، فتميّزت بظهور سير النساء بشكل لافت خاصّة الصحافيات منهن. وتناول البحث تحليلا فنّيا لسيرة (عندما نعيش مرّتين)، وتدور حول التحاق المؤلف بالفدائيين الفلسطينيين في لبنان، وتوثيق بعض الأحداث اللبنانية، وقد بدأها بالحديث عن طفولته. وضم مسرد السيرة الذاتية في لبنان ما يزيد عن 160 سيرة ذاتيّة، ويتّضح من خلاله ازدهار السيرة الذاتيّة في المرحلة الأخيرة، وتميُّز عامي (1960و2004) بكثرة السير، والتنوّع الهائل في دور النشر اللبنانيّة.
الجلسة الثالثة
تناولت الباحثة دعاء الجرو في بحثها فن (السيرة الذاتية في مصر في عصر الدول والإمارات الثاني 1917- 2019م). وبينت أن بداية ظهور هذا الفن تجلت في القرن التاسع عشر من خلال أول سيرة ذاتية للأديب طه حسين، وفيها جارى الأدباء الغربيين، ثم تلاه ثلة من الكتاب المصريين ما لبثوا أن انسلوا من التبعية الفكرية للأدب الغربي إلى الاستقلالية والذاتية العربية، فكتبوا سيرهم بشكل أكثر نضجًا. وبينت الجرو أن النتاجات الأولية لفن السيرة الذاتية كانت أدبية ثم ظهرت السير السياسية والعلمية والشخصية، وتنوعت طرق التعبير عنها فكانت المذكرات والذكريات واليوميات.
وقاربت الباحثة سيرة (طفل من القرية)، وخلصت إلى أنها أقرب إلى الوصف، وأن لغتها سلسة معبرة، وأن أسلوب الاستطراد حاضر فيها، وأن الحس النقدي كان واضحًا، وأهم أمر أراد إيصاله للمتلقي هو تصوير حياة القرية لمدة زمنية محددة وهي ربع قرن بما فيها من أحداث ليجعل القارئ يعيشها ويتمتع بمشاركته إياها، ويظهر فيها اعتزازه بالانتماء لقريته. وقد ختم البحث بمسرد ضمنته أسماء كتب السيرة الذاتية التي كتبها أبناء مصر خلال غصر الدول والإمارات الثاني.
تناولت الباحثة سماح إبراهيم أبو عواد بحث (السيرة الذاتية في ليبيا في عصر الدول والإمارات الثاني)، تتبع الفصل الأول تطور فن السيرة الذاتية في ليبيا بأربع مراحل تنوعت ما بين كتابة عن موضوعات محددة وما بين كتابة عن مرحلة طويلة من حياة الكاتب وما بين مزيجٍ من هذه الكتابات. وتناول الفصل الثاني تحليلا لسيرة المجاهد الليبي أحمد زارم، وفيه تحليل لكافة عناصر السيرة الذاتية. وعرض الفصل الثالث مسردا للسير الذاتية المنشورة في عصر الدول والإمارات الثاني في ليبيا، التي بلغت سبعًا وعشرين سيرة ذاتية.
وتناولت الباحثة نور نبيل أبو سرية فن (السيرة الذاتية الجزائرية في عصر الدول والإمارات الثاني)، حيث تناول المبحث الأول تاريخ ذلك الفن عبر ثلاثة مراحل: خطوات بطيئة 1963- 1977، وخطوات أسرع 1978- 1999، والوثب 2000- 2019. وتناول المبحث الثاني مقاربة مذكرات أحمد توفيق المدني في الجزء الثالث من مذكراته (حياة كفاح: مع ركب الثورة التحريرية 1954- 1962)، وهي تتماهى مع معظم السير الذاتية في الجزائر التي تتخذ الطابع السياسي سمتا لها. وتناول المبحث الثالث مسرد السير الذاتية الجزائرية المنشورة.
وتناولت الباحثة ريم خالد الشاعر فن (السيرة الذاتية في المغرب في عصر الدول والإمارات الثاني)، وجاء المبحث الأول استقراء لحضور فن السيرة الذاتية المغربية وتأريخها ومتابعة تطورها من خلال تقسيمها لأربع مراحل موشَّحةً بأبرز أشكال الكتابات الذاتية في هذه الفترات. وجاء المبحث الثاني ليحلل أنموذجا من السيرة الذاتية مغربية (ضوء ودخان) للشاعر عبد اللطيف الوراري. بينما تناول المبحث الثالث مسرد فن السيرة الذاتية في المغرب التي جاوزت التسعين سيرة.
وتناولت الباحثة اعتدال شلدان فن (السيرة الذاتية الموريتانية في عصر الدول والإمارات الثاني)، حيث تناول المبحث الأول تأريخ فن السيرة الذاتية وتقسيم العصر إلى مرحلتين والحديث عن الفئات التي كتبت سيرها الذاتية في موريتانيا. بينما تناول المبحث الثاني مقاربة (مذكرات سائق) من خلال تحليلها تحليلًا فنيًا وإبراز القيمة الفنية للعناصر السّرديّة فيها. وتناول المبحث الثالث مسرد السير الذاتية الموريتانية المنشورة وترتيبها وفقًا لتاريخ النشر وبلغ عددها عشر سير.
استمرارية
وفي نهاية اليوم الدراسي قام رئيس مركز العلم والثقافة د. كمال غنيم بتقديم شهادات التكريم للمشاركين في إنجاح اليوم الدراسي، وأكد كمال غنيم على استمرارية التأصيل لعصر الدول والإمارات الثاني من خلال مجموعات بحثية جادة، تتابع دراسة الأجناس الأدبية في الوطن العربي وأبرز الأدباء الذين ينتمون إليه فيما اصطلح الناس على تسميته بالعصر الحديث.
وسوم: العدد 857