افتتاح شبكة الحصن
24كانون12015
شبكة الحصن
شَبَكَةُ الْحِصْن
www.alhesn.net
أول وأكبر تجمع تفاعلي للدفاع عن الإسلام العظيم
من نحن
عَزَمْنَا بِحَوْلِ الله وَقُوَتِهِ وَأقْسَمْنَا أَلَّا نَتْرُكْ ثَغْر مِنْ ثُغُورِ اْلِإسْلَامِ إِلّا وَوَقَفْنَا عَليْهِ وَتَرْجَمْنَا هَذَا عَبْرَ شَبَكَةِ الْحِصْنِ الْتِي تُبَثُ عَلَى اَلِإنْتَرنِت بِجُهُودِنَا الْذَاتِيّةِ ، وَألّا نَبْتَغِي مِنْ هَذَا الْمَوْقِعِ إِلّا وَجْه الله تَعَالَى
شعارنا
" ليظهره على الدين كله "
حَتّى يَأْذَنَ الله تَعَالَى لِهَذَا الْدِينَ أَنْ يَعْلُوا وَلَا يُعْلَى عَلَيهِ .
منهجنا
نُؤْمِنْ بِالِإسْلاَمِ الْعَظِيمِ عَقِيدَةٍ وَشَرِيعَةٍ وَدِين وَدُنْيَا مُسْتَمدّيِنَ هَذَا مِنَ الْكِتَابِ وَالْسُنّةِ بِفَهْمِ اْلصَحَابَةِ وآل الْبَيْتِ وَالْصَالِحِينَ مِمّا اجْتَمَعَتْ عَلَيْهِم الأُمّة .
رسالتنا
* الْذَبُ عَنْ دِينِ الله عَزّ وَجَلْ وَالْدِفَاع عَنْ رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم *
* الأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ بِمَعْرُوفِ ، وَالْنَهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ بِغَيْرِ مُنْكَرٍ أَكْبَرَ مِنْه *
* تَغْيِير الْمَفَاهِيم الْخَاطِئَة عِنْدَ الْمُخَالِفِينَ لِدِينِ الِإسْلاَمِ *
* دَعْوَةِ الْمُخَالِفْ بِالْحِكْمَةْ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ *
* تَأْهِيل وَتَدْرِيِب جِيلُ مِنَ الْشَبَابِ قَادِرُ عَلَى حَمْلِ الْرَايَةِ *
* الَمُجَادَلَة بِالْتي هِيَ أَحْسَن وَرَدّ الْشُبُهَات بِالْحُجَجِ وَالْبَرَاهِين *
* اسْتِخْرَاج طَاقَاتِ الْشَبَاب الْمَكْمُونَة بِدَاخِلَهُمْ لِلْدِفَاعِ عَنِ الْدِينِ *
* تَرْسِيخ خُلُقْ الْعَمَل الْتَطَوّعِي لِدِينِ الله عَزّ وَجَلْ *
رؤيتنا
نَسْتَعْرِضْ لِلْعَالَمِ كُلّهِ " ذلك الدين القيم " الْخَالِي مِنَ الْخُرَافَاتِ وَالْسَفَاهَاتِ وَالْبَذَاءَاتِ ...
هَذَا الْدِينُ الْذِي لَا يَنْفَصِلُ عَنْ حَيَاتِنَا الْيَوْمَيّةِ مِنَ الْعِبَادَاتِ وَالْمُعَامَلاَتِ وَالاقْتِصَادِ وَالْعُلُومِ وَالْتُكْنُولُوجْيَا وَحُقُوقِ الْمَرْأَةِ وَالْطِفْل ، وَغَيْرِهِمْ مِنَ صُلْبِ حَيَاتِنَا .
إفتتاح شبكة الحصن
شَبَكَةُ الْحِصْن
www.alhesn.net
أول وأكبر تجمع تفاعلي للدفاع عن الإسلام العظيم
من نحن
عَزَمْنَا بِحَوْلِ الله وَقُوَتِهِ وَأقْسَمْنَا أَلَّا نَتْرُكْ ثَغْر مِنْ ثُغُورِ اْلِإسْلَامِ إِلّا وَوَقَفْنَا عَليْهِ وَتَرْجَمْنَا هَذَا عَبْرَ شَبَكَةِ الْحِصْنِ الْتِي تُبَثُ عَلَى اَلِإنْتَرنِت بِجُهُودِنَا الْذَاتِيّةِ ، وَألّا نَبْتَغِي مِنْ هَذَا الْمَوْقِعِ إِلّا وَجْه الله تَعَالَى
شعارنا
" ليظهره على الدين كله "
حَتّى يَأْذَنَ الله تَعَالَى لِهَذَا الْدِينَ أَنْ يَعْلُوا وَلَا يُعْلَى عَلَيهِ .
منهجنا
نُؤْمِنْ بِالِإسْلاَمِ الْعَظِيمِ عَقِيدَةٍ وَشَرِيعَةٍ وَدِين وَدُنْيَا مُسْتَمدّيِنَ هَذَا مِنَ الْكِتَابِ وَالْسُنّةِ بِفَهْمِ اْلصَحَابَةِ وآل الْبَيْتِ وَالْصَالِحِينَ مِمّا اجْتَمَعَتْ عَلَيْهِم الأُمّة .
رسالتنا
* الْذَبُ عَنْ دِينِ الله عَزّ وَجَلْ وَالْدِفَاع عَنْ رَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم *
* الأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ بِمَعْرُوفِ ، وَالْنَهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ بِغَيْرِ مُنْكَرٍ أَكْبَرَ مِنْه *
* تَغْيِير الْمَفَاهِيم الْخَاطِئَة عِنْدَ الْمُخَالِفِينَ لِدِينِ الِإسْلاَمِ *
* دَعْوَةِ الْمُخَالِفْ بِالْحِكْمَةْ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ *
* تَأْهِيل وَتَدْرِيِب جِيلُ مِنَ الْشَبَابِ قَادِرُ عَلَى حَمْلِ الْرَايَةِ *
* الَمُجَادَلَة بِالْتي هِيَ أَحْسَن وَرَدّ الْشُبُهَات بِالْحُجَجِ وَالْبَرَاهِين *
* اسْتِخْرَاج طَاقَاتِ الْشَبَاب الْمَكْمُونَة بِدَاخِلَهُمْ لِلْدِفَاعِ عَنِ الْدِينِ *
* تَرْسِيخ خُلُقْ الْعَمَل الْتَطَوّعِي لِدِينِ الله عَزّ وَجَلْ *
رؤيتنا
نَسْتَعْرِضْ لِلْعَالَمِ كُلّهِ " ذلك الدين القيم " الْخَالِي مِنَ الْخُرَافَاتِ وَالْسَفَاهَاتِ وَالْبَذَاءَاتِ ...
هَذَا الْدِينُ الْذِي لَا يَنْفَصِلُ عَنْ حَيَاتِنَا الْيَوْمَيّةِ مِنَ الْعِبَادَاتِ وَالْمُعَامَلاَتِ وَالاقْتِصَادِ وَالْعُلُومِ وَالْتُكْنُولُوجْيَا وَحُقُوقِ الْمَرْأَةِ وَالْطِفْل ، وَغَيْرِهِمْ مِنَ صُلْبِ حَيَاتِنَا .
وسوم: العدد 647