الأديبة والروائية ضياء قصبجي
من مواليد حلب لعام 1939- حي الجلوم
وجه أدبي بارز في مدينة حلب الشهباء
✦••✦✿✦•••✦✿✦✦✿✦•••✦✿✦•••✦
- درست الحقوق في دمشق وعملت في التعليم وبعض الوظائف الأخرى
- عضو في جمعية القصّة والرواية .
✦✿✦ مؤلفاتها:
1- العالَمُ بينَ قوسين، عام 1972، صدرت في دمشق ( دار الأجيال )
2- القادمةُ من ساحاتِ الظلِّ، 1979، صدرت في حلب (المكتبة العربيَّة )
3- جسدٌ يحضنُ الحبَّ ويبتعد، 1981، صدرت في دمشق (الكاتب العربي )
4- أنتمْ يا مَن أحِبُّكم، 1981، صدرت في بيروت ( دار الآفاق الجديدة )
5-التوغُّل في عُمقِ الغابَة، 1984، صدرت في دمشق (اتِّحاد الكتّاب العرب ).
6- ثلوجٌ دافِئة، 1991، صدرت في ( دمشق اتِّحاد الكتاب العرب ).
7- إيحاءات( قصص قصيرة جداً ) ، 1995، صدرت في دمشق ( دار إشبيليا )
8- إيحاءاتٌ جديدة، 2000، صدرت في دمشق (اتِّحاد الكتَّاب العرب)
9- لمست يوماً رداءها – قصص – دمشق 2003 اتحاد الكتاب العرب
10- امرأةٌ في دائرةِ الخوف، 1985، صدرت في ليبيا ( المنشأة العَامة للنشر طرابلس )
11- اختياراتي والحب، 20011، صدرت في دمشق ( دار المقدسيّة ).
✦✿✦ نالت جوائز عديدة منها :
1 ـ جائزة القصة عن مديرية الشؤون الاجتماعية في حلب
2 ـ جائزة مجلة الحسناء اللبنانية .
3 ـ جائزة الباسل للإبداع الفكري في حلب عام 1996 وكانت قد تركت العمل الوظيفي كما أنها أحالت نفسها إلى التقاعد في اتحاد الكتاب العرب وهي الآن متفرغة للكتابة والإبداع صدر لها تسع مجموعات قصصية وروايتان هما:
✦✿✦ بُثَّت في التلفزيون مسلسل ( أحلامٌ لا تموت ) .
كان في هذه الرواية أسلوباً قصصياً أدبياً سردياً متدفّقاً وكأنه شلال من الوصف , يعرض صوراً كثيرة متداخلة متباينة تغني القارىء وتشغله لدرجة أنّه لا يستطيع معها متابعة التفاصيل .. ويأتي الحديث والوصف بغالبيته على لسان بطلة الرواية .
✦✿✦ استطاعت أن تختزن كثيراً من عالم هذه المدينة في روايتها ( اختياري والحب ) التي كان اسمها ( طائر الجلوم ) نسبة إلى حي الجلوم الذي ولدت فيه وقد أبعدت معالم حلب في هذه الرواية عندما تحولت إلى مسلسل درامي تلفزيوني بعنوان : ( أحلام لاتموت ) إلا أن الأديبة ضياء قصبجي تمكنت في كتابها ( حكايا أمي ) أن ترد الجميل إلى حلب الشهباء لأن ما جاء في هذا الكتاب هو ( قصص من الموروث الشعبي ) وهي حكايا شعبية كانت أمها قد سردتها لها شفوياً قبل أن تموت .
✦✿✦ الأديبة ضياء قصبجي كتبت القصة والرواية والبحث الأدبي والمقالة الصحفية والمذكرات وفي كل ما كتبت تجسد سيرتها الذاتية.
وسوم: العدد 710