الثامن والعشرون من حزيران هل يعني لكم شيئا

الثامن والعشرون من حزيران ....

هل تسمعون الأصوات من خلف أسوار سجن تدمر الرهيب ...

الله أكبر ...

...

والأرض دماء

والفضاء أشلاء

والعالم أصم

وألف صوت حبيب ما زال يدوي :

أخي هل تراك سئمت الكفاح  وألقيت عن كاهليك السلاح  فمن للأسارى يداوي الجراح ؟؟؟؟؟؟؟

*مدير مركز الشرق العربي للدراسات الحضارية والاستراتيجية

وسوم: العدد 674