منوعات حرة 952
كلام أعجبني :
في ملابس الرجل تظهر نظافة المرأة.
وفي ملابس المراة تظهر رجولة الرجل.
وفي ملابس البنات تظهر أخلاق الأم
نحن جيل نشأنا و تربينا على الحب ...!!
التسامح الوفاء الاحترام وكل القيم النبيلة ...!!
عاصرنا رجالاً ونساء لم يعرفوا القراءة والكتابة ولكنهم اتقنوا علم الكلام..!!
لم يدرسوا الأدب ولكنهم علمونا الأدب..!!
لم يدرسوا قوانين الطبيعة وعلوم الأحياء ولكنهم علمونا فن الحياء..!!
لم يقرؤوا كتاباً واحداً عن العلاقات ولكنهم علمونا حسن المعاملة والاحترام..!!
لم يدرسوا الدين ولكنهم علمونا معنى الإيمان..!!
لم يدرسوا التخطيط ولكنهم علمونا بُعد النظر..!!
لم يجرؤ أحد منا على الكلام بصوت عالٍ بالبيت ...!!
نحن جيل كنا ننام عند انطفاء الكهرباء في فناء المنازل...!!
كنا نتحدث" مع" بعض... ولا نتحدث "عن"بعض ...!!
فحبي وتقديري لمن علمونا أن للأهل هيبة ...
للمعلم هيبة ...!!
و للعشرة هيبة ..
و كنا نحترم سابع جار ...!!
و نتقاسم مع الأخ و الصديق المصروف واللقمة و الأسرار ...!!
إهداء لمن عاش تلك اللحظات الجميلة ...!!
وإلى الجيل الذي ربانا وهذبنا أقول:
حفظ الله من كان منكم حياً والرحمة والمغفرة لمن غادرنا
****************************************
الاعلامي التركي حمزة تكين في برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة #تركيا تحضر لأكبر عملية عسكرية في تاريخ الجمهوريتين التركية والسورية.
#عاجل
حمزة تكين #تركيا ستقوم بعمل عسكري تركي ان فشلت المفاوضات التركية مع "روسيا - امريكا" وسيتم تحرير 5 مدن سورية.
الإعلامي التركي حمزة تكين سنأخذ "تل رفعت" ومنبج" وعين العرب" وتل تمر" وعين عيسى" غصبآ عن أمريكا وروسيا والنظام و لا تنازل عن أي شبر من جبل الزاوية أو إدلب و تركيا تحضر لأكبر معركة في تاريخ تركيا و سوريا
****************************************
"مركز الحوار العربي" يحتاج لمواصلة دعمكم وتشجيعكم.. ويمكن ذلك من خلال هذا الرابط:
http://www.alhewar.com/support.html
وهذا ما تساهمون بتحقيقه من خلال دعمكم وإشتراككم في "مركز الحوار العربي"
إن أي دعم ل"الحوار"، هو دعم لعمل إعلامي وثقافي عربي مميز، يشمل نشرات دورية ومقالات باللغتين العربية والإنكليزية (منذ تأسيس مجلة "الحوار" في العام 1989)، ثمّ ندوات متنوعة في "مركز الحوار العربي" وعلى شبكة الأنترنت (أكثر من 1300 ندوة منذ تأسيس المركز في العام 1994) إضافة إلى موقع إلكتروني على الإنترنت (منذ العام 1996) ينقل تجربة "الحوار" وأنشطتها إلى بقاع العالم كله.
لقد تأسّس "مركز الحوار العربي" في منطقة العاصمة الأميركية في 18 ديسمبر من العام 1994، بمبادرة من مجلة "الحوار" (تأسست في ربيع العام 1989)، كمنتدى عربي يجمع بين الفكر والعمل، بين الأنشطة الثقافية والسياسية وبين تحسين الفكر والأداء لدى المتفاعلين معه، بين النشرات والندوات الدورية وبين تصحيح الصورة المشوّهة عن العرب وعن قضاياهم لدى غير العرب.
"مركز الحوار" حقق ويحقق الأهداف التالية:
- المساهمة في تفعيل وتحسين الدور العربي في المجتمع الأميركي من خلال:
أـ _ بناء المعرفة الفكرية والسياسية والثقافية، حيث "أن فاقد الشيء لا يعطيه".
بـ ـ _ التدرب على أسلوب التحاور الجاد والهادئ.
جــ _ الحوار مع شخصيات ومؤسسات عربية وأميركية من خلال ندوات المركز أو عبر شبكة الأنترنت.
د_ توظيف "مركز الحوار" وأنشطته ومنشوراته لصالح دعم أنشطة الجمعيات والمؤسسات العربية - الأميركية عموماً.
- معرفة أعمق لمعنى الهوية الثقافية العربية المشتركة، وللتلازم بين العروبة ومضمونها الحضاري، هذه الهُوية التي تشمل العرب بمختلف عقائدهم الدينية وأصولهم الوطنية أو الإثنية، والتي هي اساس لبناء جالية عربية واحدة في أي بلد أميركي أو أوروبي، إذ هل يمكن بناء جالية عربية فاعلة في أميركا أو أي مجتمع غربي إذا كان أفراد هذه الجالية رافضين لهويّتهم العربية ومنقسمين على أنفسهم؟!ثمّ كيف يمكن مخاطبة الآخر غير العربي ومحاورته بالقضايا العربية العادلة إذا كان الإنسان العربي نفسه لا يملك المعرفة الصحيحة عن هذه القضايا ولا يجد لديه أي التزام تجاهها؟! وكيف يمكن للعرب أن يخرجوا ممّا هم فيه من انقسامات وأن يواجهوا ما أمامهم من تحدّيات إذا كانت هويّتهم الثقافية المشتركة موضع شكٍّ أصلاً، يصل إلى حدِّ الرفض لها أحياناً، والاستعاضة عنها بهويّات فئوية ضيّقة؟!
- إثارة مواضيع تؤكد على ما جاءت به الرسالات السماوية عموماً من قيم ومبادئ صالحة لكل زمان ومكان، تنبذ العنف والتطرف وتؤكد على التعارف بين الشعوب والحضارات والثقافات.
- ممارسة أفضل لأسلوب الحوار وفق قواعد وآداب للتحاور ولتبادل الآراء.
- إبراز طاقات وكفاءات عربية، اكاديمية وإعلامية ومهنية، وتوظيف منبر "الحوار" الدوري في منطقة العاصمة الأميركية وفي الأمسيات النقاشية أونلاين ونشرات "الحوار" على الأنترنت، للتعريف بهذه النخبة الهامة من العرب وبأعمالها وأفكارها.
- الإسهام في خدمة القضايا العربية المشتركة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، داخل المجتمع الأميركي والغرب عموماً، من خلال الندوات والمطبوعات والنشرات الدورية باللغة الأنجليزية عبر الأنترنت.
- تحقيق التفاعل الإجتماعي بين المشتركين في المركز، وما لذلك من فوائد شخصية وإجتماعية ومهنية تنعكس إيجاباً على العلاقات الشخصية بينهم وعلى الأعمال المهنية الخاصة بهم.
- تحقيق فائدة كبيرة للعديد من الجمعيات والمؤسسات والاكاديميين والإعلاميين العرب الذين يستفيدون في أعمالهم من الخدمة والمواضيع التي يقدمها "مركز الحوار العربي" على شبكة الأنترنت وفي ندواته لسنوات عديدة.
- .. ورغم أن "مركز الحوار العربي" ليس هو بجمعية حركية سياسية بل هو تأسس كمنتدى فكري وثقافي عربي، فإنه كان دائماً في مقدمة المؤسسات والجمعيات العربية الأميركية التي تعمل وتنشط دفاعاً عن قضايا عربية هامة داخل المجتمع الأميركي وخارجه.
***
لقد تأكدت أهمية تجربة "مركز الحوار العربي" وإيجابياتها العديدة من خلال أنشطة وندوات في منطقة العاصمة الأميركية، بلغ عددها أكثر من 1300 ندوة حتى الآن، شملت ميادين الفكر والثقافة والسياسة والإقتصاد والعلاقات العربية/الأميركية. (راجع لائحة الندوات على هذا الرابط: http://www.alhewar.com/oldevents.html)، ومن ضمنها أكثر من 160 ندوة نقاشية اقامها "مركز الحوار" في "غرفة الحوار اونلاين" خلال الأعوام الثلاثة الماضية، والتي افسحت المجال امام مشاركة العديد من الفعاليات العربية في امكنة مختلفة من العالم.
"مركز الحوار العربي" حقق ويحقق الكثير من الفوائد العامة لكل من يتفاعل معه وللقضايا العربية بشكل عام. ويستمر المركز في عمله وأنشطته، رغم ضعف الأمكانات المالية، ونأمل أيضاً أن يستمر عطاء ودعم المشتركين، بل وتوسيع دائرة المشتركين فيه.
فحفاظاً على هذه التجربة العربية الساعية لمستقبل عربي افضل، ندعوكم إلى الإشتراك في "مركز الحوار" (إذا كنتم من غير المشتركين مالياً حتى الآن) والمساهمة في الحملة الهادفة إلى تشجيع الآخرين على الإشتراك بالمركز وعلى تقديم الدعم لهذه الواحة العربية الثقافية التي تحقق الخير والفائدة لكل من يتفاعل معها.
مع جزيل الشكر وخالص التقدير لكم
وسوم: العدد 952