القافلة العربية لنصرة وإغاثة الشعب السوري
(نبض الحياة 1)
في الفترة 13-15 مارس/آذار 2013
تمهيد
إن الشعب السوري له الحق في حياة كريمة بعيداً عن الموت والتعذيب وانتهاك الحرمات والأعراض والقهر اليومي والموت البطيء في مخيمات اللجوء وحتى على أرصفة الشوارع وفي قلب الجوامع والمستشفيات والمدارس، وهذا ما يعكسه حجم المأساة في سوريا والتي تفوق تصورات العقل وأبعد من الخيال.
الموت والتعذيب هناك لا يعرفان شكلاً واحداً؛ ففي كل يوم شكل جديد؛ حتى يكاد الموت لا يستثني أحداً، وهذا ما يحتم التحرك من منطلق الأخوة في الدين والإنسانية والغيرة والنخوة والشهامة، كما يقول النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام عن "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمي" وقوله صلى الله عليه وسلم "المسلم للمسلم كالبنيان المرصوص" وقوله صلى الله عليه وسلم "لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"
القافلة....
تمت القافلة بمبادرة من الهيئة الأردنية لنصرة الشعب السوري والحملة العالمية لنصرة الشعب السوري (أنصر) إنطلاقاُ من دور الشعوب ومسؤوليتها تجاه قضية الشعب السوري ونصرته، والذي يتعرض لأبشع المجازر الدموية بشكلٍ يومي، وما يتعرض له من حرب إبادة حتى في رغيف الخبز كان لا بد من القيام بواجب النصرة والإغاثة والمدد في محاولة للتخفيف من آلام الشعب وكسر الحصار المفروض عليه، فكانت المبادرة بدعوة الجهات الفاعلة ومنظمات المجتمع المدني في الدول العربية للخروج بقافلة إغاثية لنصرة الشعب السوري وكسر الحصار عن المدن المنكوبة في خطوةٍ عملية وملموسة أمام التضحيات العظيمة لهذا الشعب في ظل وجود تخاذل عالمي كبير تجاه هذه القضية العادلة.
الفكرة
اعتمدت القافلة في فكرتها الأساسية على حشد أكبر قدر من مؤسسات المجتمع المدني والهيئات الخيرية المساهمة في إغاثة ونصرة الشعب السوري والعمل على جمع المساعدات المادية عبر تلك الجهات، ومن ثم التجمع في المناطق الحدودية المحاذية في تركيا لشراء الإحتياجات الضرورية والملحة للمدن السورية المحاصرة والمنكوبة وتسليمها لمندوبي المحافظات وممثليها في خطوة لتسليط الضوء على ما يحدث في سوريا، وكسر الصمت الإعلامي والدولي المتخاذلين فيما يخص القضية السورية، إضافة إلى دعم ومؤازرة الشعب السوري في صموده أمام التخاذل الدولي.
الأهداف
· تلبية الحاجات الإنسانية والإغاثية الملحة للمدن السورية المحاصرة والمنكوبة.
· دعم ومؤازرة الشعب السوري وصموده أمام النظام السوري وآلته الإجرامية.
· تسليط الضوء على المعاناة اليومية للشعب السوري جراء النزيف والمجازر والإبادة الجماعية المستمرة.
· تفعيل وتنسيق الجهود مع منظمات المجتمع المدني التي تخدم القضية السورية.
· تفعيل الدور الشعبي العربي والإسلامي ليكون محل ضغط على الحكومات التي تتخذ موقف سلبي تجاه قضية الشعب السوري.
· كسر الصمت العربي والإقليمي والدولي الموجود والسائد، وتحفيز إنطلاق قوافل جديدة.
الهيكل الإداري للقافلة
يتكون الهيكل الإداري من مستويين:
أولاً: لجنة رئاسة القافلة:
ضمت شخصيات إعتبارية وممثلين عن الجهات الأساسية المساهمة في القافلة، وانحصرت مهامها فيما يلي:
· تبني القافلة والترويج لها ودعوة الجهات والشخصيات العربية والوطنية للإنضمام لها.
· الإشراف العام على خطوات سير التحضير للقافلة وترتيبات العمل لإنجاحها.
· الإشراف المباشر – لمن استطاع التواجد - على توزيع المساعدات، وموارد القافلة.
ثانياً: اللجنة التنفيذية:
لجنة لتسيير أمور القافلة الإدارية، وتلخصت مهامها فيما يلي:
· الترتيبات الإدارية واللوجستية للقافلة.
· تجهيز المواد الدعائية والإعلانية للقافلة.
· العمل على متابعة الجهات والمشاركين في القافلة.
· القيام بعملية شراء المساعدات من الأراضي التركية بالتنسيق مع إحدى الجمعيات المرخص لها في العمل على الأراضي التركية، وتسلميها لمندوبي المحافظات في داخل الأراضي السورية.
· التواصل مع وسائل الإعلام والتنسيق معها لتغطية القافلة وتحركاتها.
الجهات المشاركة في القافلة
البلد |
الجهات |
إقليمية |
الحملة العالمية لنصرة الشعب السوري (أنصر) |
هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (IHH) |
|
الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين |
|
سوريا |
المجلس الوطني السوري |
الإئتلاف الوطني السوري |
|
الأردن |
الهيئة الأردنية لنصرة الشعب السوري |
جمعية الغراء الخيرية |
|
الجزائر |
جمعية الإرشاد والإصلاح |
لبنان |
إتحاد الجمعيات الإغاثية في لبنان |
الكويت |
حملة البنيان لإغاثة النازحين السوريين |
السودان |
العديد من الجهات الخيرية والإغاثية |
مصر |
نقابة أطباء مصر |
إيطاليا |
حملة (أنصر) – فرع إيطاليا |
بالإضافة إلى مشاركين من السعودية واليمن وأندونيسيا |
الفعاليات
مؤتمر تدشين القافلة
تم تنفيذ مؤتمر صحفي للإعلان عن تدشين قافلة نبض الحياة بالتعاون مع هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (IHH) في اسطنبول يوم 14 مارس 2013 وشارك في المؤتمر الصحفي شخصيات وطنية وفنية سورية بالإضافة إلى شخصيات عربية وإسلامية، وممثلين عن وفود الدول المشاركة في القافلة.
وفي افتتاح المؤتمر الصحفي أوضح السيد بولند يلدرم – رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (IHH) - أنّ العالم الإسلامي لن يصمت بعد الآن، موضحاً أنّ علماء العالم الإسلامي اتّخذوا قراراً بزيادة حجم المساعدات للسوريين للوقوف بجانبهم في هذه المحنة الكبيرة.
وفي كلمة فضيلة الدكتور علي محيي القرة داغي – الأمين العام للإتحاد العالمي لعلماء المسلمين – خلال المؤتمر أنّهم سبق وأن أصدروا بياناً هاماً وأطلقوا فتوى بضرورة تقديم المساعدات للشعب السوري، مؤكّداً على أنّ مساعدة السوريين دين في رقبة الإنسانية، نظراً للظلم الكبير الذي يتعرّضون له في بلادهم، وناشد القرة داغي العلماء الذين يعيشون في سورية قائلاً "لا تكونوا علماء لحكومة أو سلطة أو شرطة، لا تقتربوا من الظلم ، فباقترابكم منه، يكون اقترابكم من نار جهنم".
أما رئيس المجلس الوطني السوري السيد جورج صبرا أكّد من جهته أنّ الثورة الحاصلة في سورية الآن، هى ثورة للشعب السوري بأكمله، على اختلاف أطيافه وأعراقه ومذاهبه، مبيناً أنّ الضحايا السوريين الذين سقطوا في أحداث العنف المختلفة، سيساهمون في تحرّر المنطقة بأكملها، وليس سورية وحدها.
ومن جهته قال الدكتور بسام ضويحي - المنسّق العام للحملة العالمية لنصرة الشعب السوري "أنصر": أن من أبرز أهداف القافلة السعي للوقوف إلى جانب الشعب السوري، وإشعار أبنائه أنّهم ليسوا وحيدين في مواجهة حرب الإبادة، وكذلك إيصال رسالة مفادها، أنّ الشعوب العربية تقف إلى جانب الشعب السوري.
وتحدث المهندس علي أبو السكر – رئيس الهيئة الأردنية لنصرة الشعب السوري – عن التفاصيل الإدارية للقافلة وعن حجمها والدول المساهمة والخطوات التي مرت بها القافلة من الفكرة إلى التنفيذ.
كما أكد الدكتور صفوت حجازي – رئيس مجلس أمناء الثورة المصرية – أن الشعوب العربية والمسلمة هي المدينة للشعوب السوري بالعرفان أن أتاح لها مساعدته، وأن هذا هو الواجب، وأضاف أن الشعوب العربية والإسلامية تقف إلى جانب الشعب السوري المحق بمطالبه المشروعة.
وفي ذات السياق أكد الفنان السوري عبدالحكيم قطيفان أن الشعب السوري لا يدفع ضريبة حريته فحسب، ولكنه يدفع الضريبة عن حرية الشعوب العربية جمعاء، ويدفع ضريبة التغيرات الكبرى التي ستحدث حال تحرر الشعب السوري من الطغمة الفاسدة القاتلة المتسلطة عليه.
كما احتوى المؤتمر الصحفي على كلمات لممثلي بعض الوفود المشاركة في القافلة والتي كانت على النحو التالي:
الدكتور/ سليمان الشطي – ممثل الوفد الكويتي.
الشيخ/ أحمد العمري – ممثل الوفد اللبناني.
الشيخ/ محمد حسن طنون – ممثل الوفد السوداني.
الدكتور/ طارق الحواس – ممثل الوفد السعودي.
وفي ختام مداخلات المؤتمر الصحفي قدّم السيد عبدالرحمن بابجان – مسؤول العلاقات الخارجية بمنظمة مظلوم دار التركية – عرض حول الوضع الإنساني في سوريا خلال سنتين من عمر الثورة، واستعرض العديد من الاحصائيات التي تبرز حجم الدمار الذي لحق بالأرواح والممتلكات في المدن السورية المختلفة.
واختتم المؤتمر الصحفي بتوزيع دروع القافلة على الوفود والشخصيات المشاركة.
توزيع المساعدات عبر المنافذ الحدودية
تم توزيع المساعدات الغذائية والدوائية التي حملتها القافلة عبر العديد من المعابر الحدودية التركية وبمساعدة لوجستية وإدارية من هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (IHH) وبحضور الوفود المشاركة في القافلة، بالإضافة إلى ممثلين عن المحافظات السورية والجهات الإغاثية فيها، وتم الإعلان عن المساعدات بمؤتمر صحفي أقيم في المنطقة الحدودية (التركية-السورية) بكلس تم عقبه إدخال المساعدات إلى ريف حلب وأجزاء من ريف اللاذقسة وريف إدلب، وتم إدخال بقية المساعدات على فترات مختلفة عقب ذلك نظراً للعديد من العوامل المؤثرة في ذلك، كما تم تسليم مبالغ نقدية لبعض الجهات الإغاثية في المناطق الوسطى لتأمين الاحتياجات في داخل الأراضي السورية وذلك لصعوبة نقل المواد من المناطق الحدودية إليها.
واحتوت القافلة إضافة إلى ما حملته شاحنتين من مستلزمات أطفال، وخمس سيارات إسعاف.
زيارات ميدانية
تم ترتيب زيارة ميدانية للوفود المشاركة في القافلة لمخيم كلس الحدودي داخل الأراضي السورية خلال يوم 15 مارس 2013، بالإضافة إلى زيارة موسعة شملت المناطق الحدودية والمحاذية من جهة الأراضي السورية في ريف محافظة حلب، وأطلعت الوفود التي انضمت للجولة الميدانية على الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها السوريون، إضافة إلى حجم الدمار والأضرار اللاحقة بالمدن والممتلكات.
شكر وتقدير
تتقدم اللجنة التنفيذية لقافلة نبض الحياة بالشكر الجزيل للحكومة التركية، والسيد إيلكر أوزيرك - والي محافظة كلس - والسادة هيئة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات (IHH) على التسهيلات التي قدموها إدراياً ولوجستياً والتي ساهمت بنجاح القافلة وإيصالها الرسالة المرجوة منها
وإنها إذ تتقدم لهم بالشكر والتقدير ترجو منهم الاستمرار في تبني القضايا العادلة، وفي مقدمتها مؤازرة الشعب السوري في وجه آلة الإبادة المتوحشة.
القافلة العالمية لنصرة وإغاثة الشعب السوري
(نبض الحياة 2)
18 وحتى 19 يونيو/حزيران 2013
تمهيد
إن الشعب السوري له الحق في حياة كريمة بعيداً عن الموت والتعذيب وانتهاك الحرمات والأعراض والقهر اليومي والموت البطيء في مخيمات اللجوء وحتى على أرصفة الشوارع وفي قلب الجوامع والمستشفيات والمدارس، وهذا ما يعكسه حجم المأساة في سوريا والتي تفوق تصورات العقل وأبعد من الخيال.
إن الموت والتعذيب هناك لا يعرفان شكلاً واحداً؛ ففي كل يوم شكل جديد؛ حتى يكاد الموت لا يستثني أحداً، وهذا ما يحتم التحرك من منطلق الإنسانية والدين والغيرة على الإنسان، كما يقول النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام عن "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمي" وقوله صلى الله عليه وسلم "المسلم للمسلم كالبنيان المرصوص" وقوله صلى الله عليه وسلم "لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"
فهل ترضى هذا الظلم والقهر لنفسك؟ فكيف ترضى بهِ لإخوانك !!؟
القافلة....
بعد النجاح الذي حققته القافلة العربية لنصرة وإغاثة الشعب السوري (نبض الحياة1) وإنطلاقاُ من دور الشعوب ومسؤوليتها تجاه قضية الشعب السوري ونصرته، والذي يتعرض لأبشع المجازر الدموية بشكلٍ يومي، وما يتعرض له من حرب إبادة حتى في رغيف الخبز كان لا بد من القيام بواجب النصرة والإغاثة والمدد في محاولة للتخفيف من آلام الشعب وكسر الحصار المفروض عليه، فكانت المبادرة بدعوة الجهات الفاعلة ومنظمات المجتمع المدني في الدول العربية للخروج بقافلة إغاثية لنصرة الشعب السوري وكسر الحصار عن المدن المنكوبة في خطوةٍ عملية وملموسة أمام التضحيات العظيمة لهذا الشعب في ظل وجود تخاذل كبير عالمي تجاه هذه القضية العادلة.
الفكرة
تعتمد القافلة في فكرتها الأساسية على حشد أكبر قدر من مؤسسات المجتمع المدني والهيئات الخيرية المساهمة في إغاثة ونصرة الشعب السوري والعمل على جمع المساعدات المادية عبر تلك الجهات، ومن ثم التجمع في المناطق الحدودية المحاذية في تركيا لشراء الإحتياجات الضرورية والملحة للمدن السورية المحاصرة والمنكوبة وتسليمها لمندوبي المحافظات وممثليها في خطوة لتسليط الضوء على ما يحدث في سوريا، وكسر الصمت الإعلامي والدولي المتخاذلين فيما يخص القضية السورية، إضافة إلى دعم ومؤازرة الشعب السوري في صموده أمام التخاذل الدولي.
الأهداف
· تلبية الحاجات الإنسانية والإغاثية الملحة للمدن السورية المحاصرة والمنكوبة.
· دعم ومؤازرة الشعب السوري وصموده أمام النظام السوري وآلته الإجرامية.
· تسليط الضوء على المعاناة اليومية للشعب السوري جراء النزيف والمجازر والإبادة الجماعية المستمرة.
· تفعيل وتنسيق الجهود مع منظمات المجتمع المدني التي تخدم القضية السورية.
· تفعيل الدور الشعبي العربي والإسلامي والعالمي ليكون محل ضغط على الحكومات التي تتخذ موقف سلبي تجاه قضية الشعب السوري.
· كسر الصمت العربي والإقليمي والدولي الموجود والسائد، وتحفيز إنطلاق قوافل جديدة.
الهيكل الإداري للقافلة
يتكون الهيكل الإداري من مستويين:
أولاً: لجنة رئاسة القافلة:
وتضم شخصيات إعتبارية وممثلين عن الجهات الأساسية المساهمة في القافلة، وتنحصر مهامها فيما يلي:
· تبني القافلة والترويج لها ودعوة الجهات والشخصيات للإنضمام لها.
· الإشراف العام على خطوات سير التحضير للقافلة وترتيبات العمل لإنجاحها.
· الإشراف المباشر – لمن يستطيع التواجد - على توزيع المساعدات، وموارد القافلة.
ثانياً: اللجنة التنفيذية:
وهي لجنة لتسيير أمور القافلة الإدارية، وتتلخص مهامها فيما يلي:
· الترتيبات الإدارية واللوجستية للقافلة.
· تجهيز المواد الدعائية والإعلانية للقافلة.
· العمل على متابعة الجهات والمشاركين في القافلة.
· القيام بعملية شراء المساعدات من الأراضي التركية بالتنسيق مع إحدى الجمعيات المرخص لها في العمل على الأراضي التركية، وتسلميها لمندوبي المحافظات في داخل الأراضي السورية.
· التواصل مع وسائل الإعلام والتنسيق معها لتغطية القافلة وتحركاتها.
برنامج القافلة:
تتضمن القافلة ما يلي:
· مؤتمر صحفي لإطلاق القافلة بالتعاون مع هيئة الإغاثة والحريات وحقوق الإنسان (IHH) في اسطنبول.
· الإشراف المباشر لوفو القافلة والناشطين المشاركين على توزيع المعونات والمساعدات على المعابر الحدودية.
· زيارة للمناطق الحدودية المحاذية والمخيمات المتاخمة للحدود التركية من الجانب السوري.
الحملة الإعلامية والترويجية للقافلة:
تتضمن الحملة الإعلامية البنود التالية:
· إنشاء هوية بصرية من حيث اللوغو (الشعار)، والألوان المميزة للقافلة.
· تصميم بروشور تعريفي بالقافلة، وخط سيرها.
· تصميم بوسترات ترويجية للمساهمة في القافلة والتبرع لها.
· تصميم بروموهات دعائية للبث على القنوات الفضائية الشريكة في القافلة، وعبر شبكات التواصل الاجتماعي.
· إنشاء صفحة وصفحة حدث وحساب تغريدات للقافلة لمواكبة مجرياتها والترويج لها.
كيف يمكن أن تساهم في القافلة؟
للتبرع للقافلة
يرجى التحويل إلى رقم الحساب التالي:
بيت التمويل العربي - لبنان
IBAN:
LB74012504013659100000059824