اللانهاية
31كانون22004
odaba
اللانهاية
رامَ عقلي كشفَ أسرارِ الحِكايهْ فجرى يَبْحثُ عن أَيَّةِ آيهْ
أَتُراهُ وهـو في أسرِ الـدُنى أمْ بأطواءِ الفَنا يَلْقَى هِدايـهْ
أنا في اليَقَظَةِ عانٍ ، نظري كيفما امتدّ َ، له حدٌّ وَغَايـهْ
والرُؤى تطلقني – لو خَلَدَتْ - ليس للحدِّ على النوم وِلايهْ
أُغلِقتْ دونيَ أبوابُ الدِرايه غيرَ بابٍ في سماءِ اللانهايهْ