العرب في نظر مائير كاهانا، أقوال وأراء
إلياس عفيف سليمان
باحت ومتخصص في تاريخ الشرق الأوسط
المصدر: موقع ذكرى الحاخام كاهانا.
(ولد كاهانا في نيويورك 1932 واغتيل فيها في العام 1990 على يد نصير السيد ، مصري الاصل ينتمي الى منظمة القاعدة. شغل كاهانا منصب عضو في الكنيست الحادية عشرة ومنع فيما بعد من خوض الانتخابات بأمر من المحكمة. اسس كاهانا حركة كاخ اليمينية المتطرفة).
"انا لا اكره العرب، انا احب اليهود.
يفهم العربي شيئا واحدا فقط – القوة.
هل للعرب الحق في السكن في اسرائيل بأمان وانجاب الاطفال ليصبحوا الاكثرية؟ اذا كان جوابك نعم فانت ضد الصهيونية واذا كان جوابك لا فانت من انصار مائير كاهانا.
كل العرب مجتمعين لا يساوون يهودي واحد.
العرب غير قادرين على العيش مع اليهود بل انهم غير قادرين على العيش مع العرب.
قلت دائما انه علينا التكلم مع منظمة التحرير الفلسطينية، ان نتكلم معهم ونقول لهم لا!
لا يوجد شيء اسمه قرية عربية في دولة اسرائيل، هذه قرية يهودية يسكنها بشكل مؤقت عرب ولفترة محدودة.
الجواب للإرهاب هو الارهاب.
اتمنى للعرب كل الخير الموجود في العالم – ولكن اذا كانوا في مكان اخر.
لو كنت وزيرا للدفاع يومين فلن تكون هناك انتفاضة.
انا لم اجئ الى اسرائيل، انا عدت اليها.
اذا كنت طيبا عند العرب فانت لست طيبا انما ضعيفا.
افهم العرب ويفهمونني ولكن لا احد منا يفهم اليسار.
اذا لم نرمي العرب خارجا سيقومون برمينا.
السؤال ليس كيف نستطيع ان نبعد العرب، السؤال كيف لا نستطيع ابعادهم.
اذا لم تفهم امريكا انها في حرب مع الارهاب العربي فان الارهاب العربي سيصل اليها.
التلفزيون الاسرائيلي هو السلاح الاقوى لمنظمة التحرير الفلسطينية.
امل ان اصبح رئيسا للحكومة لأخلص اليهود من العرب ومن انفسهم.
يسافر اليهود في الباصات المكتوب فيها: انتبه للأجسام المشبوهة، نحن غبر قادرين على الاعتراف بان كل عربي هو جسم مشبوه.
العرب مرض سرطان في اجسادنا، لا عيش مع السرطان ويجب استئصاله.
العرب ينجبون اطفال واليهود يجهضونهم.
لا يوجد عربي في هذه الدولة لا يحلم باليوم الذي فيه تتم مقولة اذبحوا اليهود".