نفوق هيكل
الحمد لله على نفوق هيكل عدو الإسلام والمشارك في الإنقلابات وعميل السي آي إيه الذي كان أحد اسباب ما تعانيه مصر الآن من حكم العسكر بدءاً من الملحد عبد الناصر وانتهاءً بالمرتد الحالي
ويذكر أنه كان حاضرا ومشاركاً وفاعلاً في كل النكبات التي عانتها مصر بدءاً من انقلاب يوليو 52 وحتى انقلاب 2013 وجعلته صلاته بالمخابرات الأمريكية مقرباً من المقبور عبد الناصر وتنظيم ما يسمى بالضباط الأحرار قبيل انقلاب يوليو 52
ومن كلماته التي قالها تاكيداً لدعمه للإنقلاب انه يفضل المعسكرات على المساجد في إشارة إلى تفضيله لحكم العسكر على الإسلام
وقد شهد أكثر من كتاب أمريكي بعمالة المقبور للمخابرات الأمريكية
حتى أن خروشوف عد له أمام المقبور عبد الناصر أرقام الشيكات التي حصل عليها من السي آي إي أمام الهالك المقبور عبد الناصر, فاضطر إلى مغادرة موسكو في اليوم التالي كما جاء في كتاب كم عمر الغضب.
والمقبور اعترف بإلحاده في أكثر من مناسبة من بينها حوار دار بينه وبين المقبور عبد الناصر يعترف فيه بإلحاده وبإلحاد عبد الناصر في كتاب (الطريق إلى رمضان).
كما كان المقبور يدعم المجرم السفاح بشار في قتل المسلمين في سوريا
ويُذكر أن ابناءه كانوا شركاء لابناء المخلوع في شركة هيرمس للبورصة وأن ثورتهما تعدت 2 مليار جنيه
لعنة الله عليه وعلى العسكر
والحمد لله على نفوقه ونفوق عدو الاسلام بطرس غالي
الفرح بهلاك الظالمين ليس شماتة
فالعبد الفاجر تستريح منه البلاد والعباد والشجر والدواب كما جاء في الحديث
وسوم: العدد 656