مقتطفات وانطباعات حول خطاب أوغلو
مقتطفات وانطباعات حول كلمة داود أوغلو الوداعية في مؤتمر العدالة والتنمية (وليس تلخيصها):
- نحن نترك المناصب والوزارات لكننا لا نتخلى عن مبادئنا وقضيتنا.
- كما كان مؤتمر رحيل مؤسس الحزب اردوغان مؤتمر "وفاء" لا "وداع"، أرجو أن يكون هذا المؤتمر كذلك
- ليس سهلاً علي أن ألقي هذه الكلمة، لكن الوقوف أمامكم شرف لي.
- قرار التخلي لم يكن قراري، لكنني اتخذته لحماية وحدة الحزب وتماسكه.
- أتمنى التوفيق والنجاح لمرشح الحزب السيد بن علي يلدريم.
- أترك المنصب مستريح الضمير وعالي الجبين، للنجاحات التي حققناها معا.
- وحدة الحزب ونجاحه أهم من شخوصنا وحساباتنا الذاتية.
- داود أوغلو لكوادر الحزب: كنت رئيسكم وسأبقى معكم وبينكم لاكمال المسيرة وخدمة القضية والحركة.
- صعب أن نعقد المؤتمر ونغير الرئيس بعد 6 أشهر من فوزنا في الانتخابات وأدرك أنكم منزعجون من ذلك.
- لن تتوقف مسيرة الحزب، بل ستستمر نجاحاته.
- معنا أصبحت تركيا روح وقلب وعقل جوارنا وجغرافيانا القريبة، وستبقى كذلك.
- داود أوغلو يشهــّد (بتشديد الهاء) كوادر الحزب على نجاحاته في رئاسة الحزب والحكومة.!!
انطباعاتي:
1- قدم داود أوغلو خطابا رجل دولة متزنا ورئيس حزب خريص على وحدته وتماسكه واستمرار نجاحه.
2- ركز داود أوغلو في خطابه على نجاحاته السابقة ليثبت فكرة أنه لا يرحل بسبب فشله.
3- مزج داود أوغلو في خطابه بين الثبات والعاطفة، وبين الرحيل عن رئاسة الحزب والبقاء في صفوفه.
4- خطاب داود أوغلو الذي ركز على نجاحه ووفائه بوعوده ورحيله من أجل وحدة حزبه ليس خطاب شخص يترك السياسة بلا عودة. (سعيد الحاج)
وسوم: العدد 669