الطيار التركي الذي أسقط المقاتلة الروسية كان مشارك بالإنقلاب!

ليس هذا المهم، المهم إن هذا الطيار ذاته من قصف مكان تواجد الرئيس التركي في مرمريس! أيضاً ليس مهم

المهم، إن هذا الطيار يتبع إلى جماعة غولن! أيضاً ليس مهم، المهم هو عندما أسقط الطيار التركي الطائرة الروسية لم يتخلى عنه الرئيس التركي، ولم يعلن إنه من جماعة غولن! بل وفضل مقاطعة روسيا على التخلي عن مواطن تركي طيار!

هذا مثال حقيقي على الحكومات الشرعية المنتخبة ديمقراطياً.

من صفحة فيصل القاسم

وسوم: العدد 677