هذا أوان الغضب !

لكأني بإرادة الله تمهلك لكي تغضب ، ويتمعر وجهك ، وتخطو بصدق في نصر ودعم واستنقاذ إخوانك المسلمين المستضعفين في الشام وغيرها  ! 

وإلا فأنت تنتظر غضباً يعمك مع الظالمين ( واتقوا فتنةً لا تُصِيبَن الذين ظلموا منكم خاصة )

( إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده  ) 

اللهم إنانبرأ إليك  من الظالم والساكتين عليه ، والداعمين له عالمياً وعربياً ومحلياً !؟ اللهم إنهم لا يعجزونك ! اللهم إنا نجعلك في نحورهم ، ونعوذ بك من شرورهم ! 

وسوم: العدد 679