بيانات وتصريحات 684

بيان صحفي

مدني يهنيء رئيس البنك الإسلامي للتنمية بحصول البنك

على أعلى مرتبة في تصنيفات "موديز" الائتمانية

هنأ معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الأستاذ إياد بن أمين مدني، رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد محمد علي المدني، بمناسبة إعلان وكالة موديز حصول مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، على التصنيف الائتماني  "Aaa" للأجل البعيد و "prime-1 " للأجل القريب، مع نظرة مستقبلية "مستقرة".

وقال معالي الأمين العام، في خطاب وجهه لرئيس البنك الإسلامي للتنمية بهذه المناسبة: "إن المرتبة العليا التي حازتها مجموعة البنك ضمن تصنيف وكالة "موديز" إنما تجسد مستوى الثقة العالية التي يحظى بها البنك، وتترجم نجاحه الباهر في أدائه للمهام المنوطة به من أجل الإسهام في تحقيق التنمية المستدامة في الدول الأعضاء وتوسيع آفاق ومجالات الاقتصاد الإسلامي، وانتهاج سياسات مالية تتسم بالكفاءة العالية".

وامتدح الأستاذ إياد مدني النجاحات والانجازات التي حققها البنك بقيادة رئيسه الدكتور أحمد محمد علي، والتي قال إنها جاءت بدعم من الدول الأعضاء وجهود مجلس محافظي البنك، وبفضل الهيكل الرأسمالي القوي للبنك واستمرار العائدات الجيدة لمحفظة الأصول الإنمائية لدى المجموعة.

 يذكر أن البنك الإسلامي للتنمية حاز هذه المرتبة من قبل وكالة "موديز" للعام الحادي عشر على التوالي.

الأمين العام

يدين التفجيرات الإرهابية في كابول

أدانت منظمة التعاون الإسلامي سلسلة الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها أماكن عمومية في كابول الاثنين 5 سبتمبر 2016، مما أدى إلى مقتل العشرات وجرح آخرين.

وقال الأمين العام، السيد إياد أمين مدني، إنه لن يفلح مرتكبو هذه الجرائم البشعة والهمجية، مؤكداً على ضرورة تكثيف الجهود للتصدي لخطط أعداء السلام الرامية إلى تقويض القيم الإنسانية ونشر الدمار في بلد أفغانستان العظيم.

كما أشاد الأمين العام بجهود السلطات الأفغانية في حربها على الإرهاب، مجدداً دعوته إلى الشعب الأفغاني وكافة مكونات المجتمع الأفغاني ألا تحيد بسبب هذه الأعمال الإجرامية عن درب الوحدة والبناء.

 ومن جهة ثانية، توجه السيد مدني بتعازيه إلى الشعب والحكومة الأفغانيين ومواساته لأسر الضحايا، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين.

جدة: 6 سبتمبر 2016

تكريم الفائزين في مسابقة التصوير الرمضانية

لمنظمة التعاون الإسلامي

جدة، المملكة العربية السعودية

نظمت منظمة التعاون الإسلامي حفل استقبال ومعرض صور للفائزين الستة في النسخة الأولى لمسابقة التصوير "انسانيات رمضان" التي نظمتها المنظمة في شهر رمضان الماضي.

أقيم حفل الاستقبال في مقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة، المملكة العربية السعودية، حيث عرضت الصور الفائزة.

مثَّل سعادة السفير سمير بكر دياب، الأمين العام المساعد لمنظمة التعاون الإسلامي لشؤون فلسطين، معالي الأمين العام إياد أمين مدني في حفل الاستقبال وفي تسليم شهادات التقدير للفائزين.

والفائزين الستة في مسابقة التصوير التي شهدت مشاركة واسعة من مواطني الدول الأعضاء في المنظمة هم: هبة إسماعيل محمد عبيدية من فلسطين، وسامي أوكان من تركيا، وأحمد جمال علي حسن من مصر، وسيدو عبد القادر حمد الله من نيجيريا، ويوسف بن سعود من المغرب، وأحمد فاضل عمران من اندونيسيا.

وفي كلمتها في هذه المناسبة، أشارت السيدة مها عقيل، مديرة إدارة الإعلام في منظمة التعاون الإسلامي، التي أشرفت إدارتها على تنظيم المسابقة، أن المسابقة تهدف إلى تعزيز العلاقات الوثيقة بين المجتمعات المختلفة في العالم الإسلامي.

وأضافت قائلة: "لقد شجعنا المتسابقين على تصوير روح رمضان بما تتضمنه من أخوة ومشاركة وتجمع وعادات وثقافات إسلامية متنوعة تضمها جميعا أهداف منظمة التعاون الإسلامي في تعزيز التضامن الإسلامي والإخاء والوعي الثقافي."

بعد الاستقبال، غادر الفائزون إلى مكة المكرمة لأداء العمرة، وذلك استعدادا للحج الذي كان هو جائزة الفوز في المسابقة.

يمكنكم مشاهدة الصور الفائزة على الرابط التالي:

//www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157668817428533/">https://www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157668817428533/>

وأفضل 40 صورة شاركت في المسابقة على الرابط التالي:

//www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157671706294416/">https://www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157671706294416/> .

منظمة التعاون الإسلامي

تستضيف حفل استقبال ومعرضا لصور الفائزين

في مسابقة التصوير "إنسانيات رمضان"

جدة ، 3 ذو الحجة 1437 الموافق 4 سبتمبر 2016

تستضيف منظمة التعاون الإسلامي ، يوم الثلاثاء 6 سبتمبر 2016، حفل استقبال خاص للفائزين في مسابقتها الأولى للتصوير الفوتوغرافي "إنسانيات رمضان" وذلك في مقر الأمانة العامة في جدة ، المملكة العربية السعودية.

وسوف يشهد حفل الاستقبال تسليم الدروع للفائزين الستة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي، فضلا عن رحلة مدفوعة التكاليف لأداء فريضة الحج.

 الفائزون الستة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي، التي شهدت مشاركة واسعة من أفراد من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، هم : هبة إسماعيل محمد عبيدية من فلسطين، وسامي أوجان من تركيا، وأحمد جمال علي حسن من مصر، وسعيدو عبد القادر حمد الله من نيجيريا، ويوسف بن سعود من المغرب ، وأحمد فضيل عمران من إندونيسيا.

وتهدف مسابقة منظمة التعاون الإسلامي للتصوير الفوتوغرافي "إنسانيات رمضان" إلى تشجيع المتسابقين، الذين هم مصورون غير محترفين من الدول الإسلامية، على تجسيد ما في رمضان من روحانيات، وكرم ، وروح المشاركة، والتجمع، فضلا عن إبراز تقاليد وثقافات المسلمين المتنوعة خلال شهر رمضان، حيث تدخل جميعها في نطاق أهداف منظمة التعاون الإسلامي لتعزيز التضامن الإسلامي، والإخاء، والوعي الثقافي.

وقد تلقت لجنة المسابقة مئات الصور الفوتوغرافية الجديرة بالنظر والاعتبار من أكثر من 30 دولة إسلامية وكذلك بعض الدول غير الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

يمكن استعراض الصور الفائزة في المسابقة من خلال الرابط التالي:

//www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157668817428533/">https://www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157668817428533/>

كما يمكن استعراض أفضل 40 صورة شاركت في المسابقة من خلال الرابط التالي:

//www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157671706294416/">https://www.flickr.com/photos/112943148@N06/sets/72157671706294416/>

خبر صحفي

الأمين العام يدعو لالتزام الهدوء وضبط النفس في الغابون

جدة: 1 سبتمبر 2016

أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن بالغ قلقها إزاء اندلاع أعمال عنف في الغابون عقب الإعلان الرسمي، في الحادي والثلاثين من أغسطس 2016، عن نتائج الانتخابات الرئاسية التي أجريت بسلام في جميع أنحاء البلاد في 27 أغسطس 2016.

وناشد أمين عام منظمة التعاون الإسلامي، السيد إياد أمين مدني، الجميع التزام الهدوء ودعا جمع الأطراف إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس، والامتناع عن العنف والتصعيد اللذين من شأنهما تقويض سيادة القانون وتهديد الديمقراطية في الغابون. لذا، حث أي طرف متضرر على ألا يلجأ إلا إلى الوسائل القانونية والدستورية لتسوية الأمر.

كما ذكّر السيد مدني المعارضة والحكومة بأهمية حماية المصالح الحيوية للبلاد وتلافي التسبب في حالة جمود سياسي لا داعي لها من شأنها تقويض الوحدة والسلام والاستقرار الذي نعمت به الغابون على مدى عدة عقود.

ونوه الأمين العام بأن الغابون لن تكون بمنأى عن عدم الاستقرار الذي يضر بتنميتها وتقدمها الاجتماعي والاقتصادي إلا من خلال الحوار.