أتبكي على ليلى ؟ وأنت قتلتها !؟
02شباط2017
يحيى حاج يحيى
عندما تتترس بالمدنيين العزل ، وتُعرّضهم للموت ، وأنت تعلم أنك تخوض معركة خاسرة ، فأنت قتلتٓهم !؟
ثم يأتي المتعاطفون مع مغامراتك الحمقاء ، فيتباكون عليهم ، فإنهم بذلك يؤدون دوراً يعدل نصف المهزلة !؟
ستحتاجون أيها المرضى إلى مٓن يبيّن لكم الفرق بين قوة الإيمان وقوة النفس ، وليس إلى مخرج هوليودي يصور حماقاتكم التي تُضٓحّون فيها بالصبيان المُغٓرر بهم !!؟
وسوم: العدد 705