ديمة الطَّموح
31كانون22019
حيدر الغدير
اتصلت بي من لندن ابنتي "ديمة عبد المجيد" الألمعية الديرية الدمشقية الشمَّرية لتخبرني أنها ظفرت بالدكتوراه، فوجدتني أبكي فرحاً وشكراً.
يا ابنتي: بعض الناس يفخرون بالدكتوراه، وهم الأكثر، وبعضهم تفخر بهم الدكتوراه، وهم الأقل، فكوني من الصنف الثاني.
1- الورقاء: الحمامة، وديمة مكيَّة النشأة والدراسة والعمل.
وسوم: العدد 809