للهِ ما نلقاهُ في زَمَنِ الهوى

للهِ ما نلقاهُ في زَمَنِ الهوى

‏فِتنٌ مُدَبَّرةٌ وليلٌ مُظلِمُ

‏يجني علينا قاتلٌ مِن دينِهمْ

‏فيقالُ: معتوهٌ غداً يَتعلّمُ

‏وإذا رماهمْ مسلمٌ بسِواكِهِ

‏قالوا: اقتلوهُ وقومَهُ لا تَرحموا

‏يا ربِّ طال بنا الهوانُ فهل غدٌ

‏آتٍ نُعَزُّ بهِ ويُخزَى المجرِمُ!

وسوم: العدد 816