سلَّمٌ

أجثو على أعتابِ بابِكَ مُغْرَمَا

مثَّاقلاً بصنيعِ نفسي مأثَمَا

أرجوكَ بالحِبِّ الحبيبِ مُحَمَّدٍ

أن ترفعَ الكربَ العميمَ، وترحمَا

فإذا غفرتَ فأنت أرحمُ راحمٍ

،،وإذا عفوتَ فإنَّ ظنِّي قد نَمَا

وإذا وجدْتُ البابَ دوني موصدَاً

:فسأجعلُ العبراتِ نحوكَ سُلَّمَا

وسوم: العدد 951