تصبُّرٌ
04تشرين22021
د. محمد الخليلي
يا حبيباً ليس يُرجى وصلُهُ
لو مررْتَ اليوم في طيفِ الكرى
؛فحنيني لك يُجري أدمعي
،ومذاقُ البينِ إثمٌ يُفترى
فإذا ما الوصلُ أضحى حلماً
،،وإذا ما البيْنُ أمسى قدرا
فقلِ اللَّهمَّ صبراً ثالثاَ
،،،وادعُ لي يا حِبًّ كيما أصبرا
وسوم: العدد 953