حلب

 مَنْ هاجرَ الأوطان  قسراً ، وانسحبْ   

سيظل  يشعرُ بالحنين. إلى حلبْ

  وتظل رؤياها   تزيّنُ  حلمه

  تحيا ، وتسكنُ قلبه  أَنَّى ذَهَبْ

 هذي  هي الشهباءُ  رغم بعادها

  

هيهات  تغرب عن عيونِ من اغتربْ

وسوم: العدد 964