هيهات أن يبقى الأنام بلا عيونٍ
21نيسان2022
أحمد تيسير كعيد
هيهات أن يبقى الأنام بلا عيونٍ ، أو لسانْ
هيهات أن يبقى الظلام مخيماً طول الزمان ْ
ستعود أوطاني كما كانت حدائق ، أو جِنانْ
ويعود ينعم كل طفلٍ بالرعاية ، والحنانْ
ويعود نور العدل يسطع من جديدٍ للعيانْ
وسوم: العدد 977