لحظةُ وداع... 31أيار2024 أحمد تيسير كعيد طباعة البريد الإلكتروني < السابق شعر التالي > ودَّعتُها عندَ المساءِ بنَظرةٍ=قد فَجَّرَتْ في مُقلَتَيَّ دموعا وسمعتُ مع صوتِ البكاءِ دعاءَها=رَباهُ فاحفظ مؤمناً ، وجزوعا مَن. منكمُ سمعَ المنازلَ تشتكي=وتَهزُّ قلباً نابضاً ....وضلوعا أمَدينةَ الشهباءِ إبنكِ إذ نأى=وغدا ببعدكِ هائماً ، وولوعا سيظلُّ مُنتظراً لقاءكِ صابراً=ويظلُّ في بلدِ اللجوءِ قَنوعا وسوم: العدد 1081 < السابق التالي >