الإسلام يتحدَّى

أوهى أواصرَنا يابؤسَ أُمتِنا = غيابُ روحِ التٌّقى، فاستفحلَ الوجعُ

فكيف يا أُختَنا نعدو لنصرتكم = والوهنُ كبَّلنا، واللهوُ و الطمعُ؟؟

وهاهي الدٌّول العظمى! يقوِّضُها = أمرٌ من اللهِ، للبغيِ الذي صنعوا!

ولليهودِ وقد طالت جنايتُهم  = يومُ النهايةِ إذ من هوله فُجعوا

وسوم: العدد 1093